ثقافة

هذا البحث يتناول جزءََا من محاولتنا لفهم الغجر بعيدًا عن الصور النمطية التي يفترضها المجتمع في نظرته إليهم وعلاجه لقضية وجودهم، مع ما يكتنفها من تصورات واعتقادات مبنية على أحكام سلبية مسبقة، كذلك هذا

تُعدّ روايةُ "خلف السَّدة"، الّتي تقع في مئةٍ وستين صفحة، موزّعة على عشرةِ فصول، باكورةَ أعمالِ الرّوائيّ العراقيّ عبدالله صخّي، المولود في بغداد، سنة 1951م. بدايةً، لا بدّ من الإشارة إلى أنّه من

اطلق في المركز الثقافي الملكي اليوم، مهرجان المسرح الحر للشباب، تحت عنوان "الوضع كيوفيد – 19"، وذلك عن طريق البث المباشر وبمسرح خالي من الجمهور. وهذا اول مهرجان مسرحي اردني يطلق بعد جائحة "الكورونا"

نائل اليعقوبابي

بادئ ذي بدء، يعدّ موضوع الجسد في الأدبيّات العربيّة من المواضيع الثقافيّة المسكوتة عنها؛ لاعتباراتٍ أخلاقيّة، ومواضعات اجتماعيّة، من حيثُ علاقتها بالتّابوهات، ذلك من خلال خرق ما هو مألوف ومعتاد، وبهذا

مسابقة "صدقني" تستهدف الفئة العمرية من 14 إلى 30 عاماً

تطلق وزارة الثقافة في الثانية عشرة ظهر الإثنين 21 الجاري في المركز الثقافي الملكي البوابة الإلكترونية للحملة الوطنية لنشر التربية الإعلامية والمعلوماتية "ثقتنا" والمسابقة التفاعلية "صدقني". وأكّد وزير

اصدر حديثًا عن دار الجيدة للنشر والتوزيع كتاب «كيف تكتب رواية» للكاتب واسيني الأعرج مشاركة مع الدكتورة رزان إبراهيم. وقال واسيني الأعرج عن الكتاب الجديد: «لاحظت برفقة الصديقة الناقدة الدكتورة رزان

لم يكن من الغريب أن تشيع الواقعية الاشتراكية في الأدب العربي، تبعا لهيمنة الماركسية أو المادية التاريخية، منتصف القرن الماضي، بتأثير الظروف الاجتماعية والسياسية التي شهدها الواقع العربي، التي تطلبت

لتحميل الكتاب اضغط هنا أكد الكاتب والباحث وزير الثقافة ووزير الشباب الأردني السابق الدكتور محمد أبورمان، ندرة المراجع والكتب التي توثق التراث الصوفي في الأردن، وأن أغلب التراث الصوفي هو تراث شفهي غير