ثقافة

لم يمر أكثر من ثلاثين عاما بين ظهور القصيدة الأكثر إثارة للجدل حول الإمبريالية الغربية، وهي (عبء الرجل الأبيض White Man's Burden) سنة 1899 للشاعر البريطاني (رديارد كبلنغ)، وصدور رواية (الصخب والعنف

يقدم مهرجان بلدك للفنون البصرية والمساحات العامة بتنظيم من مسرح البلد وبالتعاون مع المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) نسخة رقمية من المهرجان الفني، داعيين الفنانين إلى مشاركة أعمالهم من أماكنهم

عندما يواجه الناقد الأدبي أو مؤرخ الأدب قضية معينة، يجمع الافتراضات الممكنة حولها، ثم يرجّح بينها بحسب ما لديه من شواهد، ويتبنى أكثر الفرضيات قرباً، صانعاً رأيه حول قضيته. ومن نافلة القول أن الناقد قد

هل أنا كنتُ طفلاً أم أن الذي كان طفلاً سواي؟ هذه الصور العائلية كان أبي جالساً، وأنا واقف.. تتدلى يداي رفسة من فرسْ تركت في جبيني شجاً، وعلّمتِ القلبَ أن يحترس. ذلك مقطع من «الورقة الأخيرة ـ

م ينتبه رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إلى أن وصفه تحطيم المحتجين في بلاده لتمثال تاجر الرقيق إدوارد كولستون بأنه "عمل إجرامي" ينتمي إلى مرحلة تاريخية توشك على الأفول، وسينتهي معها أيضاً تذكيره

مِن الواضح أنّ التراث الشعري العربي هو جوهر اللغة العربية والهوية العربية الثقافية برمّتها. فكرة كهذه تحتاجُ إلى كثيرٍ من الكلام لتوضيحها ولتبيان مضامينها. يكفي القول إنّه من الصعب جدّاً تخيُّل العالم

لعل حزيران أقسى الشهور، لا لأنه يعيد إلى الذاكرة المثقوبة ما لا تريده من الصور والعبر، بل لأنه يعيد إنتاج نفسه فينا بطريقة المألوف المتكرر. لقد ألفنا أن لا نتذكر، ألفنا تحويل ما يُدهش إلى ما يبعث على

يستدعي العثور على السلام الروحي معرفةً عميقة بالحياة، لذلك يلجأ كثيرون ممّن يتعطشون لفهم الحياة إلى الفلسفة والفكر والأدب والتاريخ، وينبشون في النفس البشرية، ويفككون آلامها وقلقها وعذاباتها. رافقت

لم يُحسم بعد مصير المهرجانات التي تنظّمها وزارة الثقافة الأردنية، التي باتت قراراتها في هذا الشأن خاضعة لإرادات أعلى تدير أزمة كورونا في البلاد، وهي من تقدّر الظروف الصحية الملائمة لإلغائها أو تأجيلها

تحتلّ شركات الإنتاج السينمائي موقعاً متقدماً ضمن أهم وأخطر مؤسسات البروباغاندا في أمريكا، التي تروّج لكل ما هو أمريكي ثقافياً وسياسياً، ولا يقلّ دورها أهمية عن دور القوى العسكرية والاقتصادية











































