ثقافة
مِن الواضح أنّ التراث الشعري العربي هو جوهر اللغة العربية والهوية العربية الثقافية برمّتها. فكرة كهذه تحتاجُ إلى كثيرٍ من الكلام لتوضيحها ولتبيان مضامينها. يكفي القول إنّه من الصعب جدّاً تخيُّل العالم
لعل حزيران أقسى الشهور، لا لأنه يعيد إلى الذاكرة المثقوبة ما لا تريده من الصور والعبر، بل لأنه يعيد إنتاج نفسه فينا بطريقة المألوف المتكرر. لقد ألفنا أن لا نتذكر، ألفنا تحويل ما يُدهش إلى ما يبعث على
يستدعي العثور على السلام الروحي معرفةً عميقة بالحياة، لذلك يلجأ كثيرون ممّن يتعطشون لفهم الحياة إلى الفلسفة والفكر والأدب والتاريخ، وينبشون في النفس البشرية، ويفككون آلامها وقلقها وعذاباتها. رافقت
لم يُحسم بعد مصير المهرجانات التي تنظّمها وزارة الثقافة الأردنية، التي باتت قراراتها في هذا الشأن خاضعة لإرادات أعلى تدير أزمة كورونا في البلاد، وهي من تقدّر الظروف الصحية الملائمة لإلغائها أو تأجيلها
تحتلّ شركات الإنتاج السينمائي موقعاً متقدماً ضمن أهم وأخطر مؤسسات البروباغاندا في أمريكا، التي تروّج لكل ما هو أمريكي ثقافياً وسياسياً، ولا يقلّ دورها أهمية عن دور القوى العسكرية والاقتصادية
إن تدابير احتواء الجائحة من الصعب تطبقيها في جميع أنحاء العالم، ومن الصعب الوصول إلى الموارد والرعاية، وإلى السكان المهملين بشكل متكافئ، فالصعوبات التي تواجه عملية تنسيق الاستجابة الأوروبية للأزمة
استحدثت جامعة براون الأمريكية، كرسيا أكاديميا في قسم الدراسات الفلسطينية، وأطلقت عليه اسم الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش. وقال بيان للجامعة الواقعة في رود آيلند: "يحمل هذا الكرسي اسم محمود درويش،
رحَل أول أمس الفنان البلغاري الأميركي كريستو (1935 – 2000) في منزله بنيويورك، بعد أن غطّى عشرات المباني التاريخية والمعالم الطبيعية بالقماش والمنسوجات، مواجهاً إعاقات من الأجهزة البيروقراطية المسؤولة
على الرغم من أنه لم ينل أدوار بطولة مطلقة إلا نادرا طوال مسيرة امتدت على سبعة عقود، فإن الممثل المصري حسن حسني (1931- 2020) الذي رحل عن عالمنا أمس السبت يعدّ أحد أشهر الممثلين العرب على الإطلاق، وقد
توفي فجر السبت الفنان الكبير حسن حسني عن عمر ناهز 89 عاما بمستشفى دار الفؤاد، أثر أزمة قلبية مفاجئة أدت إلى دخوله المستشفى مساء أمس، وظل على مدار الـ 24 ساعة داخل العناية المركزة حتى فارق الحياة منذ