تقارير

بقطع ملقاة على الأرض استطاع الشاب ياسر العمري تحويلها إلى قطع فنية تستخدم في التسويق لمنتجات أخرى وتطبيق أعادة تدوير النفايات والتي اعتبرها ثروة في عينيه لتطبيق الأفكار التي في رأسه على أرض الواقع دون

كانت لجائحة كورونا التي أصابت العالم في بدايات عام 2020 تأثيرات هائلة على شتى مناحي الحياة وطرق العيش في مختلف أرجاء العالم، ولم ينج من تأثيرات هذه الجائحة أحد تقريبا سواء الرجال أو النساء أو الأطفال،

يواجه رامي شريم تحديات في كل زيارة له إلى المراكز الصحية في الأردن، يتذكر شريم ذوي الإعاقة الحركية ان مجرد تلقي العلاج يصبح معركة أخرى. يقول: "دائمًا ما أحتاج إلى شخص مرافق يساعدني على تخطي الإجراءات

تروي سارة، البالغة من العمر 24 عامًا، قصتها وتقول: "كنت أعمل في وظيفة بدوام كامل لمدة سنتين، بعد فترة من العمل، بدأت ألاحظ أنني لا أتلقى جميع حقوقي العمالية، مثل الإجازات المرضية المدفوعة، وساعات

محمد شاب في العشرينيات من عمره يدرس الهندسة في إحدى الجامعات المحلية. لم يكن يتوقع أن مشاركته في دورة للإنعاش القلبي الرئوي (CPR) التي نظمتها إحدى الجمعيات المحلية في منطقته ضمن برامج التوعية، ستغير

كشفت نهى سليم 42 عاما وهي أم لطفلين، عن تفاصيل تجربتها مع سرطان الثدي بعد أن اكتشفته مبكرا، مما ساهم بشكل كبير في نجاح علاجها وشفائها التام من المرض، مؤكدة أن الوعي بأهمية الفحص الدوري والكشف المبكر

في ظل جائحة كورونا واغلاق المدارس وتحول التعليم إلى نمط التعلم عن بعد واجهت المعلمات تحديات واعباء اضافية مضاعفة بما في ذلك تعلم مهارات جديدة بسرعة تواكب التكنولوجيا الحديثة وتشجيع الطلاب على الدراسة

حقق الشاب صقر الحمايدة من الكرك الذي لم يتجاوز التاسعة عشر من عمره إنجازًا لافتًا بفوزه بالمركز الأول في مسابقة أدبية على المستوى العربي التي نظمتها مجلة "العربي" الأدبية في الكويت في مجال القصة

بعد مرور عام على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تأثرت الأردن بتداعيات سياسية واقتصادية واضحة، حيث تصاعدت التوترات الإقليمية وزادت الضغوط على الموقف الأردني في دعمه المستمر للقضية الفلسطينية، اما على

في أحد مصانع الحياكة بمحافظة جرش، كانت لبنى (28 عاماً) تعمل بجد واجتهاد، تتقاضى راتباً شهرياً مقداره 240 ديناراً، غير أن حياتها تغيرت للأسوأ مع تفشي جائحة كورونا. أصيبت لبنى بالفيروس، ما اضطرها للغياب