تقارير

بالتزامن مع الأحداث الأخيرة في الحرب الغاشمة على قطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، تصاعدت أصوات الشباب على مستوى العالم منهم وانفرد الشباب الأردني بالوقوف صفا خلف الرواية الأردنية الرسمية مفتخرين

" كنا نبحث عن شيء ملموس فعليا لمفهوم الاستدامة " تصف رؤى التميمي بداية مشوار مشروعها، وهي مهندسة معمارية حديثة التخرج، جمعتها الصدفة مع زميلان - على مقاعد الجامعة - في منظمة فكرة للابتكار والابداع،

ذات يوم أيلولي من عام 2020 أُعلن عن أول إصابة بالكورونا في مخيم الزعتري شمال الأردن لامرأة تعيش فيه منذ عام 2013 وتعمل في مركز تأهيل ذوي الإعاقة كمساعدة لأخصائية علاج طبيعي أردني نقلت لها الفيروس،

"كان حلمي امتلاك مشروع خاص يعكس شغفي بالقهوة" بهذه الكلمات يصف علي في الثلاثين من عمره، تجربته مع ريادة الأعمال، الذي واجه صعوبات عديدة في بداية مشواره، خاصة فيما يتعلق بتمويل مشروع، بسبب التمويل، مما

مع بداية فصل الخريف وما يصاحبه من تقلبات في الطقس، يزداد انتشار الأمراض الموسمية، مثل الفيروسات والالتهابات التنفسية التي تصيب مختلف الفئات العمرية، وتكون الفئات الأكثر عرضة لهذه الأمراض هم الأطفال

"معان ليست مجرد مكان، بل هي ذكرياتي، هي طفولتي وشبابي وأحلامي الصغيرة، لكنني لم أستطع البقاء، فرص العمل هنا نادرة، وكنت مضطرًا للبحث عن فرصة في عمان "لقد كان خيار محمد صعبًا كما يصفه، لكنه كان ضروريًا

بعد مرور 33 عاما على توقف خدمة العلم، تجددت التساؤلات حول سبب عدم تفعيلها رغم أن القانون ما زال ساريا، معتبرين هذا التعليق لخدمة العلم مخالفة دستورية في نظر البعض. هذه التساؤلات تصاعدت بعد إعلان

رنا، 24 عامًا، طالبة جامعية تقول "بصراحة، لم أكن أعلم أن سرطان الثدي يمكن أن يصيب النساء في مثل عمري. لكن بعد أن سمعت قصصًا من صديقات مررن بتجربة الفحص المبكر، أصبحت أفكر في القيام بالفحص. الوعي زاد

في ظل جائحة كورونا، تستذكر العديد من الأمهات التحديات التي واجهنها في التأقلم مع الظروف الجديدة والموازنة بين حياتهن الاجتماعية ومسؤوليات تربية وتعليم الأطفال. لقد تركت تلك الفترة أثرًا كبيرًا على