تقارير

طغت الأحداث المتصاعدة في الشرق الأوسط على زيارة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إلى واشنطن هذا الأسبوع، وخاصة سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح مع مصر. وبينما كان الإجراء الإسرائيلي،

مع التقلبات الجوية وتغيرات حالة الطقس، يحذر خبراء الصحة من آثار الرياح المحملة بالأتربة، على الأشخاص الذين يعانون من أمراض الحساسية المختلفة، حيث يتزايد خطر تفاقم المشاكل الصحية وظهور الأعراض المضاعفة

على الرغم من إلزامية قانون العمل بمنح الحد الأدنى للأجور، إلا أن هناك نسبة كبيرة من القوى العاملة يتقاضون أجورا دون هذا الحد المقرر، والذي يبلغ 260 دينارا، الأمر الذي يعتبره خبراء اقتصاديين واجتماعيين

تعيش الأربعينية هازار، مع مرض حساسية القمح منذ سن العشرين، الأمر الذي جعلها تواجه العديد من التحديات كغيرها من الأشخاص الذين يعانون من ذات المرض والذين يصل عددهم إلى نحو 120 ألف مريض. بدأت رحلة هازار

كشفت الحكومة الأردنية، الأحد، عن أرقام صادمة لحجم حملة الشهادة الجامعية المتوسطة الذين ينتظرون دورهم في الوظيفة العامة، وحسب رئيس ديوان الخدمة المدنية سامح الناصر فإن "465 ألف طلب لدى ديوان الخدمة

في ظل الاحتفالات العالمية باليوم العالمي لحرية الصحافة والذي يصادف في 3 من شهر أيار من كل عام، يشهد الأردن تراجعا كبيرا في مجال الصحافة، من حيث تحقيق الاستقلالية الصحفية المطلوبة، و تدهورا في الأوضاع

يفضل أحمد 27 عاما الذي يعاني من ظروف عمل صعبة، أن يواصل عمله رغم أنه لم يشهد أي تحسن في وضعه المالي أو ظروف عمله، حيث لا يزال يواجه الفقر وعدم الاستقرار المالي، مما يجعله في حيرة بين الاستمرار في هذا

دراسة محلية حديثة، تثير القلق بشأن الوضع الصحي النفسي للأطفال والمراهقين، حيث كشفت عن ارتفاع ملحوظ في نسب الاكتئاب والقلق بين هذه الفئة، الأمر الذي يستدعي التفكير والتحرك الفوري لمعالجة هذه الاشكالية