تقارير
أثرت جائحة كورونا على مجرى الحياة بشكل لم يسبق له مثيل، حيث تغيّرت أولويات الأفراد وتكيّفوا مع الظروف الجديدة المفروضة عليهم. وفي ظل إغلاق الأندية الرياضية وتعليق الأنشطة البدنية، وجدت الكثير من
تقول فاطمة، وهي أم لابنة تبلغ من العمر عشر سنوات في الصف الخامس، إن ابنتها ما زالت تعاني من فجوات في المفاهيم الأساسية، خاصة في مادة الرياضيات، بسبب تأثير التعليم عن بعد خلال جائحة كورونا، وترى أن
عقد برنامج الأردني لسرطان الثدي حفل "أكتوبر الوردي" في الأردن هذا العام بحضور عدد من المثقفات والناشطات، اللواتي قدمن جهودًا كبيرة في مجال التوعية بسرطان الثدي. الهدف من هذه الأنشطة هو تعزيز الوعي
في قلب الصحراء الأردنية، وتحديدًا في منطقة الأزرق التي تبعد حوالي 90 كيلومترًا عن العاصمة عمان، وبعد جائحة كورونا-19، ازدادت التحديات التي تواجه النساء في منطقة الأزرق بشكل ملحوظ، وخاصة فيما يتعلق
وجدت ملك، فتاة في السادسة عشرة من عمرها، نفسها في عالم مختلف تماماً عمّا كانت تعرفه، مستذكرة ماذا كانت تشعر الفترات التي عايشتها في جائحة كورونا، تقول " في البداية، كانت العطلة من المدرسة تبدو كفكرة
"الصراحة ما بدي أترك الدخان .. لأنه ونس الي"بهذه الكلمات يلخص الشاب عمر وهو يبلغ من العمر (29) عامًا، تجربته مع التدخين ويضيف أنه حينما كان يمر بفترات تعطل عن العمل يلجأ إلى الاستدانة من الآخرين
أثار العديد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي استياءهم من تغيير اسم سلسلة "كارفور" إلى اسم جديد، معتبرين ذلك محاولة للالتفاف على حملات المقاطعة المستمرة منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى" في شهر
خلال جائحة كورونا، عانت كبيرات السن من تحديات فريدة وصعبة أثرت على حياتهن اليومية وصحتهن النفسية والجسدية بشكل عميق ظروف العزلة، الخوف من العدوى، وصعوبات الوصول للخدمات الأساسية كشفت عن التفاوتات في
"تعددت أسماؤهنَّ واجتمعنَ، بالمأساةِ ،وتردي الظروف الاقتصادية، وغياب الحقوق ، معاناةٌ أخرى تضاف لسيدات الاغوار العاملات في قطاع الزراعة اللواتي آثرن الحياه على لقمة العيش بعد الجائحة وبغياب عقود العمل
بالتزامن مع الأحداث الأخيرة في الحرب الغاشمة على قطاع غزة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، تصاعدت أصوات الشباب على مستوى العالم منهم وانفرد الشباب الأردني بالوقوف صفا خلف الرواية الأردنية الرسمية مفتخرين