تقارير
يقع وزير الداخلية سلامة حماد تحت طائلة المسؤولية والمحاسبة، بعد “عملية الكرك” التي أفضت عن مقتل 14 شخصا وجرح 30 اخرين جلهم من الأجهزة الأمنية. 10 ضحايا منهم سقطوا بعد إشتباكٍ مع 4 مسلحين متطرفين يوم
قد تكون العملية الأمنية انتهت في أحد فصولها، إلا أن الحدث، بحجمه، لا يزال محط قراءة كتاب الرأي والمقالات، من حيث الدلالات والتبعات. الكاتب ماهر أبو طير، يرجح أن يكون الأردن المجاور لسورية والعراق،
أكد الأردن أن قرار مجلس الأمن الدولي بمطالبة إسرائيل بوقف بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة "تاريخي"، ويعبر عن إجماع الاسرة الدولية على عدم شرعية الاستيطان الإسرائيلي، ويؤكد الحق التاريخي
العمل على شمول "أوبر وكريم" بمظلة الهيئة... دراسة قيمة "فتحة العداد"... أكد مدير عام هيئة تنظيم قطاع النقل صلاح اللوزي، أن 650 حالة وفاة تقع سنويا نتيجة لحوادث السير، والتي تكلف خزينة الدولة ما يقارب
لم تقتصر آثار أحداث مدينة الكرك على الأبعاد الأمنية والسياسية والفكرية، حيث امتدت إلى القطاعات الاقتصادية، ومنها السياحية، خاصة مع ارتباطها بمعلم سياحي تاريخي هو قلعة الكرك الأثرية. فمنذ بدء العمليات
وضعت "عملية الكرك" التي وقعت في جنوب الأردن، الأحد الماضي، أداء الأجهزة الأمنية وجاهزيتها للتعامل مع الأحداث الإرهابية، تحت دائرة النقد، بعد أن خلّف أربعة مسلحين 10 ضحايا و30 إصابة، في عملية شابتها
مع اعلان الجهات الأمنية انتهاء المداهمة الأمنية في مدينة الكرك أمس، أثار كتاب أردنيون في الصحف اليومة تساؤولات حول "ما بعد الكرك"، و وضع وتقييم استراتيجيات التعامل مع الفكر المتطرف. الكاتب في صحيفة
عادت مواقع التواصل الاجتماعي لتثبت فعاليتها بتغطية الأحداث المفاجئة، لما تملكه من انتشار بين أيدي الغالبية من الناس، وسهولة التعاطي والتنفيذ، في ظل ما يتطلبه الإعلام التقليدي من أدوات ووقت ليتمكن من
في اليوم الثاني على حادثة الكرك، غصت الصحف اليومية بالمقالات التحليلية، حيث أدلى معظم كتاب الرأي فيها بآرائهم حول مجريات الحادث وتوابعه. الكاتب محمد أبو رمان، يرى أن الصورة لا تزال غير واضحة بعد، ولا
مع انتهاء العملية الأمنية في مدينة الكرك، التي تعد سادسالحوادث الأمنية خلال العام الحالي، تبرز على السطح تساؤلات حول طبيعة التعامل الأمني مع مثل هذه الحوادث، وكيفية تعاطي الجهات الرسمية معها على