تقارير

"لو توقف الجرافات قدام بيوتنا ما رح نطلع منها"، كلمات يرددها اهالي مخيم المحطة الذين لا يزال مصيرهم مجهولا جراء مطالبة مالكي الأرض الأصليين بإستعادة أراضيهم منذ قرابة العامين. فمنذ بدء المالكين

في غرفة صغيرة من منزله المتواضع في اربد يعرض اللاجئ السوري احمد الحمصي ما ينتجه من مجسمات مصغرة يصنعها يدويا من مواد بسيطة. ولم ينتظر أحمد في بداية لجوئه للأردن عام 2014 الحصول على عمل وطور موهبته

لم تكد وزارة الزراعة تعلن عن احتمالية وصول أسراب من الجراد للأردن في غضون الأيام القادمة، حتى توالى نشر ما يزيد على 42 خبر، عبر وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية المحلية خلال يوم ونيف، ولتِقع هذه

منذ إعادة افتتاح معبر جابر نصيب الحدودي، بدأ الحديث حول عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، وسط تخوف عدد كبير منهم من العودة لأسباب متعددة، منها التجنيد الإجباري والوضع الاقتصادي والأمني في سوريا

يشهد قطاع الالبسة في الأسواق المحلية استمرارا لحالة التراجع، الأمر الذي دفع العديد من العلامات التجارية العالمية الى الانسحاب منها، الأمر الذي يرجعه عاملون في القطاع إلى غياب البيئة الاستثمارية
في غرفة صغيرة من منزله المتواضع في اربد يعرض اللاجئ السوري احمد الحمصي ما ينتجه من مجسمات مصغرة يصنعها يدويا من مواد بسيطة. ولم ينتظر أحمد في بداية لجوئه للأردن عام 2014 الحصول على عمل وطور موهبته

ما زالت قضية الأسرى الاردنيين في السجون والمعتقلات الاسرائيلية خاصة بعد عمليات التشويش التي وضعتها قوات الاحتلال داخل السجون من اجهزة أجهزة التشويش التي تضعها الإدارة، بشكل لافت ومبالغ فيه في كل أنحاء

جددت غرفة صناعة عمان والاردن مطالبتها للحكومة بضرورة تخفيض أسعار كلف الانتاج للصناعات المحلية، ليتمكن من تحقيق المنافسة في الأسواق الخارجية، رغم ترحيبها بالاتفاقيات التجارية الاخيرة التي وقعها الأردن

ما أن يحصل الشاب على شهادته الجامعية، يبدأ بالتفكير بتطوير مهاراته ليدخل سوق العمل وبناء مستقبله في مجاله تخصصه الأكاديمي، لكن ذلك مختلف عند الشباب اللاجئين من السوريين، فبعد إنهاء دراسته الجامعية
سوريون بيننا-ثائر غنيم ما أن يحصل الشاب على شهادته الجامعية، يبدأ بالتفكير بتطوير مهاراته ليدخل سوق العمل وبناء مستقبله في مجاله تخصصه الأكاديمي، لكن ذلك مختلف عند الشباب اللاجئين من السوريين، فبعد













































