تقارير

ترتفع وتيرة التنسيق الأردني الفلسطيني، مع اقتراب إعلان الإدارة الأمريكية عن مشروع السلام الأمريكي أو ما يعرف إعلاميا بـ"صفقة القرن" التي من المتوقع أن تميط إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اللثام

بعد سلسلة من الاتفاقيات الاقتصادية مع العديد من الدول الإقليمية، يعقد الاردن الاحد القمة الثلاثية بين قبرص واليونان بمشاركة عراقية، للتباحث في العديد من الملفات الاقتصادية الهامة . وتركز القمة

رجح وزير الشؤون السياسية والبرلمانية موسى المعايطة، الانتهاء من الحوارات الوطنية حول قانون اللامركزية خلال الأسبوع المقبل. وأشار المعايطة إلى عدم نضوج التجربة الحزبية في الأردن للوصول حاليا إلى

كشف النائب طارق خوري، عن عزم السلطات السورية الإفراج عن مجموعة اخرى من المعتقلين الأردنيين في سوريا، مشككا بأرقام وزارة الخارجية الأردنية حول أعداد المعتقلين في دمشق. وأعلن في حديث لبرنامج رينبو الذي

رغم الأرقام التي أعلنها رئيس الوزراء عمر الرزاز حول أعداد المستفيدين من برامج التشغيل الحكومية، إلا أن العديد من الاقتصاديين، يشككون بقدرة الحكومة على معالجة ملف البطالة التي شهدت معدلاتها تناميا غير

"عبارات حالمة ورومانسية"، هكذا وصف ناشطون على شبكات التواصل الاجتماعي دعوات رئيس حكومتهم عمر الرزاز في مؤتمر صحفي الثلاثاء، وإيقاد الشموع، وإضاءة المستقبل. وغصت شبكات التواصل الاجتماعي بعشرات الشموع

بإقرار مجلسي الأعيان والنواب لقانون الأحوال الشخصية المؤقت لسنة 2010، أسدل الستار على المادتين الأكثر جدلا، لسن الزواج في الحالات الاستثناء، وقضية الوصية الواجبة. وحسم الخلاف بينهما بعد جلسة جمعتهما

كثر الجدل في الآونة الأخيرة حول ملف الثروة المعدنية والموارد الطبيعية في الأردن.. فبين من يقول بأن الأردن يعاني من فقر في موارده الطبيعية وشح في مصادر الطاقة، يأتي من يصرح بأن الأردن يمتلك من الثروات

قلل خبراء اقتصاديون من اهمية انعقاد مؤتمر "دافوس"، الذي تستضيفه الأردن للمرة العاشرة، باعتباره لم يحقق شيئا على مستوى الاقتصاد الوطني خلال دوراته السابقة. ويواصل منتدى الاقتصادي العالمي انعقاده في

أدت الأحداث الأخيرة التي أثارت الرأي العام، والتحذيرات الأمنية بعدم تصديق الشائعات حول حالات خطف الأطفال، الى زيادة دعوات المختصين في مجال حماية الطفل للحكومة، من أجل الإسراع بإقرار قانون حماية الطفل











































