تحقيقات
تقرير:فرح راضي الدرعاوي تصوير: زينب أبو ستة. إنفوغرافيك: أحمد حمدان لم يستطع الأربعيني المصري أبو علاء* استصدار تصريح جديد لعمله الحالي، بعد أن رفض صاحب العمل الأصلي الذي استقدمه عام 2016 للعمل في
*أنجز هذا التحقيق بدعم من شبكة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية ( أريج). لم تمنح العناية الطبية فني الأشعة عمر الردايدة الوقت الكافي لقراءة هذا التحقيق، إذ توفي بعد شهر ونصف من مقابلتنا له أثناء
لجأت أم عامر المقيمة في مدينة كفرنجة بـعجلون إلى الحصول على حزم إنترنت إضافية عبر شراء علب "البيبسي" لربح الجوائز، وذلك لتؤمن حاجة أبنائها الثلاث الذين يتابعون تعليمهم عن بعد بالاستعانة بهاتف واحد،
يترقب الأربعيني عادل كغيره من الأردنيين الموجز الصحفي لوزير الدولة لشؤون الإعلام أمجد العضايلة كل ليلة، لمعرفة آخر مستجدات فرض حظر التجول السائد في البلاد، والذي تعطلت بموجبه كافة القطاعات التجارية
منذ 22 يوما لم يدخل العامل المصري ملاك (51 عاما) قرشا واحدا بجيبه، حال ملاك لا يختلف عن حال معظم المصريين من العمالة الوافدة بالأردن، وأغلبهم من عمال المياومة، وهي من أكثر الفئات تضرراً من تبعات أزمة
لا يشترط القانون المعدل لقانون الاجتماعات العامة لعام 2011 الحصول على موافقة مسبقة من الحاكم الإداري لتنظيم فعالية ما، فيما تنص المادة الرابعة منه على ضرورة إشعار المحافظ قبل 48 ساعةً من الموعد المحدد
لم تتجاوز نسبة المشاركة الاقتصادية للمرأة في الأردن خلال العقد الماضي 18%، رغم نسبة التعليم المرتفعة بين الإناث، ويرتبط ذلك بعقبات كثيرة تحدّ من انخراطهن في سوق العمل، ويأتي النقل العام على رأس تلك
كانت زهرة أولاندو في منتصف عشريناتها عندما غادرت باكستان عام 1967 برفقة زوجها وطفليهما اللذين كانا في الثانية والسابعة من العمر، ليستقروا في الأردن، ملتحقين بعائلات باكستانية أخرى سبقتهم هنا، حيث عمل
ولد رامي (27 عاماً) وشقيقه ماجد (22 عاماً) لأب وأم أردنييْن، لكنهما بقيا بلا جنسية طوال حياتهما، فلم تتمكن العائلة من استخراج أي أوراق ثبوتية للأبناء سوى شهادات ميلاد أردنية حصلت عليها والدتهما في
"في صبيحة السابع من آذار عام 2017، دق جرس هاتفه، جاء صوت محاميه متذبذباً برسالة مختصرة أخبره فيها أن كل أملاكه قد حجز عليها وقريباً سيكون مطلوباً للقضاء". هكذا تستذكر أم تيسير (44 عاماً) ذلك الاتصال