ياسر أبو هلالة
يتقطع القلب على كل طفل في حلب أو طفس أو داريا .. يختنق تحت الركام بفعل برميل متفجر، كما يتقطع على ابن الطيار الذي يلقي البراميل ويسقط الثوار طائرته وينشأ يتيما، وتتكرر الحال حين تجد أطفالا يسجنون
في كل الدساتير والقوانين والأنظمة، ممارسات خاطئة، لا تعني أن الخطأ في النص، بقدر ما هو في التطبيق. فلا يوجد، على سبيل المثال، قانون ينص على تزوير الانتخابات، بل كل القوانين تؤكد على النزاهة، لكن في
خسرت الدولة فرصة ذهبية تعيد فيها لمجلس النواب مكانته الدستورية، وكسبت مؤقتا رئيسا مثخنا بالجراح ينتظر الرحيل. لا أوضح مما عبر عنه النائب محمد المراعية، فالمجلس الذي سمي بمجلس 111 بعد منح الثقة
وصلني الرابط أول مرة على حسابي في "الفيس بوك" فلم أفتحه، ووصلني بعدها مرات وظللت أتجنب الاطلاع على جريمة بحق الطفولة. بالأمس فقط شاهدته، ولا أقول خارت قواي وانهرت من شدة البكاء، ولكن أقول لقد جاء أقل
الحق على المتعهد الذي بنى الشبك في ملعب القويسمة. لو كان متينا لما انهار وتسبب في كل هذه الإصابات. يمكن للأمانة إعادة بناء شبك صلب ومتين ومرن. يتحمل التدافع وفي حال حصوله يكون لينا على الأجساد