هنا الزرقاء - بتول الترعاني

يشبّه سكان الزرقاء الباصات العمومية العاملة بين الاحياء ب"علب السردين" كناية عن تحميلها باعداد زائدة من الركاب، مع ما يتضمنه ذلك من مخاطر على حياتهم، ومن "تحرشات" تتعرض لها النساء خصوصا. ويعمد سائقو

ابتسم الشاب الذي كان العرق يتصبب منه وهو يقف في الطابور الطويل امام محل بيع التمر هندي في شارع شاكر وفي يده صفط قطايف ساخنة ابتاعه للتو بعد وقوف طويل في طابور اخر، وقال "الامر يستحق العناء، فرمضان لا

تغرق بعض شوارع الزرقاء في الظلام ليلا بحجة الترشيد، ولكنها تضاء نهارا، ولايام احيانا، فيما البلدية وشركة الكهرباء غارقتان في حلقة مفرغة من تبادل الاتهامات بالمسؤولية عن هذا الهدر الذي يدفع ثمنه

تسود حالة من القلق والارتباك في اوساط طلبة التوجيهي بسبب نظام الاسئلة ذي النماذج المتعددة الذي اعلنت وزارة التربية عن البدء بتطبيقه اعتبارا من الدورة الصيفية الحالية بهدف مكافحة الغش. وقالت الوزارة

حقق فريق من مدرسة الهاشمية الثانوية للبنين فوزا هو الاول من نوعه لمدرسة حكومية اردنية في بطولة الروبوت العربية الاخيرة، وذلك رغم تخلي وزارة التربية عنه، لا بل ومحاولتها منعه من المشاركة في المسابقة

بعد مرورو65 عاما على النكبة ما زالت شوارع وأزقة مخيم الزرقاء تعيد رواية قصه وطن لم ينسى، وما زال سكان المخيم متشبثين بحقهم بالعودة الى أراضيهم، مجددين أملهم بذلك كل يوم. في احد شوارع مخيم الزرقاء