محمد العرسان

في الوقت الذي كانت الحكومة الأردنية تجرد فيه حصادها من الإنجازات، كان المواطن محمد رشيد تائها بين المستشفيات الحكومية، وهو يحاول الحصول على سرير فارغ لزوجته ليعالجها في القطاع الصحي الحكومي، الذي قالت

في خطوة تصعيدية، أعلنت نقابة المحامين الأردنيين، الخميس، عدم التزامها بتطبيق "نظام الفوترة" الذي وضعته الحكومة الأردنية، وبدأت العمل به من الأول من تموز/ يوليو الجاري. وأصدرت النقابة بيانا صحفيا، قالت

نفى قائد فصيل جيش مغاوير الثورة التابع للجيش السوري الحر المعارض المقدم مهند الطلاع، في حديث لراديو البلد، عودة تدريب قواته في قاعدة التنف أو داخل الأراضي الأردنية. وأكد الطلاع استمرار عمليات الفصيل،

ينتظر الأردنيون بفارغ الصبر أن تتحقق تصريحات حكوماتهم السابقة واللاحقة بالخروج من عنق الزجاجة التي وضعتهم داخلها سياسات رسمية اقتصادية عمقت تراجع الوضع المعيشي للمواطن الأردني بعد مسلسل طويل من رفع

"مستمرون في تبادل السفراء ونحن ما زلنا في مرحلة الاستمزاج"، بهذه الكلمات المقتضبة علّق مصدر حكومي أردني رفيع المستوى، لـ"عربي21" على نية عمّان والدوحة رفع التمثيل الدبلوماسي بينهما عقب خفض الأردن

مضى عام على تشكيل حكومة رئيس الوزراء، عمر الرزاز، والتي حملت معها وعودات، وشعارات، بمشروع نهضة للاردنيين يخرجهم من ضيقتهم الاقتصادية، ويمنحهم إصلاحا سياسيا يقود إلى انتخاب الشعب لحكوماته. "حالم