ماهر ابو طير
سواء اتفقنا مع السلفيين الجهاديين أم لم نتفق،فإن معاناة مائة سجين منهم،تستحق التوقف عندها،لأسباب تتعلق بحقوق الانسان،من جهة،ولاعتبارات تتعلق بمنع تنمية عقدة “العداوة” التي تم تأسيسها بينهم وبين الداخل
السفير السوري في عمان يقول ان تدخل الاردن في الملف السوري،سيكون فخاً،للاردن والشعب ومؤسساته،والسفير ذاته يعتبر ان اي مداخلات عبر درعا،بأعتبارها ستقود الى دمشق،مداخلات مكلفة جداً. التقاريرالدولية تتحدث
يتخوف رئيس الحكومة الدكتور عبد الله النسور من حرب عالمية ستنشب بسبب الملف السوري،والرئيس الذي يبدي تخوفه خلال اللقاء الذى جرى مساء الثلاثاء،وحضره رؤساء تحرير اليوميات وكتاب صحفيون، يعتبر ان الفصل
تصريحات رئيس الوزراء امام النواب مهمة جدا وتقول الكثير، خصوصا،حين يقول رئيس الوزراء ان الاردن لا يريد ان يكون جزءا من حرب اقليمية،ومعنى الكلام بشكل مباشر ان المنطقة امام حرب اقليمية مقبلة. هذا ما تسرب
المصالحة التركية الإسرائيلية التي جرت قبل أيام باعتذار رئيس الحكومة الإسرائيلية عن حادثة السفينة مرمرة،ليست مجرد مصالحة عادية،اذ جاءت توطئة لترتيب اقليمي يخص الملف السوري تحديدا. المحللون لزيارة
الخلل في سياسات الإعلام،بات غير محتمل،واذا انتقدت سياسات الاعلام،غمز من قناتك من يغمز،باعتبارك ربما عاتبا لسبب آخر،أو لأنك في حالات باحث عن وظيفة «ميري»مع طربوش، باعتبارك المنقذ،وهذه تفسيرات سطحية
رسالة النائب جميل النمري الى رئيس الوزراء التي عنونها بعنوان «البلد في قبضة الزعران» رسالة مدوية،ولابد من التوقف عندها مطولا لانها تمثل صوت الناس في كثير من القضايا. النائب النمري قال في رسالته انه
استقالت الحكومة،وعودة الدكتور عبدالله النسور رئيساً للحكومة،لم تكن مفاجأة لمن يحلل المشهد جيدا،اذ ان كل المؤشرات كانت تقول ان النسورعائد الى موقعه،برغم الكلام عن سيناريوهات اخرى،وهو كلام مزج بين
كان مفترضاً أن يزور الملك واشنطن خلال الأسابيع المقبلة، وهي زيارة سنوية، كانت عمان تنتظر تحديد موعدها، لولا أن تم ابلاغها لاحقاً أن الرئيس الأمريكي سيزور الأردن، و الضفة الغربية، وإسرائيل. سيأتي
كنت في مخيم البقعة قبل أيام، وفي أزقة المخيم عشرات الشباب الملتحين ممن يلبسون الملابس السوداء والثياب الأفغانية، يتجولون في أزقة المخيم، وإذ اسأل عنهم يقال إن هؤلاء شباب القاعدة في المخيم، وتحت اسم