
العربي الجديد "خطة ترامب" هلامية الملامح الخاضعة للتعديل وفقاً للشروط الإسرائيلية، لا تخص حركة حماس ولا الفلسطينيين وحدهم، فتداعيات ما يخطّطه صاحبها خطيرة على كل المنطقة، إذ يشدّد إعلانها على أنها لا

العربي الجديد "خطة ترامب" هلامية الملامح الخاضعة للتعديل وفقاً للشروط الإسرائيلية، لا تخص حركة حماس ولا الفلسطينيين وحدهم، فتداعيات ما يخطّطه صاحبها خطيرة على كل المنطقة، إذ يشدّد إعلانها على أنها لا

إذا لم تعِ الدول العربية، والإسلامية، بعد العدوان غير المسبوق على قطر، أن إسرائيل تهديدٌ استراتيجي لها ولشعوب المنطقة، وأن أميركا غير معنية إلا بحماية إسرائيل وإبقائها الأقوى في المنطقة، فلا فائدة من

كشف الصحافي الشهير سيمور هيرش تفاصيل خطة إسرائيلية رسمية لتحويل غزّة تجمّعاً استيطانيّاً متكاملاً، وأن يضاهي شاطئ الريفييرا الفرنسية جمالاً، مع اشتراط القضاء على أهل غزّة وكل ما يتعلق بحياتهم. فحرب

العربي الجديد ليس عنوان المقال موجّهاً إلى الشعب السوري، وأيضاً ليس بالضرورة إلى الإدارة السورية، وإنما هو للتحذير من التخلي عن سورية وتركها رهينة الشروط الأميركية لرفع الحصار الخانق عنها، هذا من

"لنهر الأردن ضفتان؛ الضفة الأولى لنا والثانية لنا أيضا".. زئيف جابوتنسكي، عام 1930. حين ألّف الصهيوني زئيف جابوتنسكي (1880 - 1940) قصيدة "الضفتين"، التي أصبحت نشيدا لحركة الشبيبة الصهيونية التصحيحية

لم يكن التوقيع الرسمي على اتفاقية تبادل المياه المحلاة مقابل الطاقة بين إسرائيل والأردن، ومشاركة لبنان والعراق في إعلان تعاون إقليمي لمواجهة الاحتباس الحراري، مفاجئيْن، فمبعوث الرئيس الأميركي الخاص

حين ضغط الشرطي الأميركي بكل ثقله على عنق جورج فلويد، لم يكن بالضرورة يفكر في قتله، بل ما حدث كان أقسى من جريمة القتل العمد، لأنها جريمة عدم اكتراث نظام عالمي تقوده الولايات المتحدة بحياة ملايين من

ضروري أن يكون للعمال يومهم، لكن لا يحق لنا أن نستلب اليوم منهم؛ "نحتفل" بعيد العمال ونستمر في انتقاص حقوقهم وامتهان كراماتهم، ثم نريح ضميرنا بأننا "نحتفل". هذه ليست دعوة إلى إلغاء يوم عيد العمال

المَشاهد وصور الاحتجاجات، واعتداء البلطجية على مسيرة إربد يوم الجمعة، مرفوضة ومقلقة جداً، هل هي تصعيد ضد الإخوان المسلمين أم المعارضة بشكل عام؟ في الحالتين ما حدث في إربد، يدل على أن هناك ارتباكا

في مناظرتهما الثالثة، ظهر مرشحا انتخابات الرئاسة الأمريكية، باراك أوباما ومنافسه الجمهوري ميت رومني وكأنهما على وشك الدخول في مبارزة "قاتل أو مقتول"، أملاً في الاستحواذ على قلب المحبوبة إسرائيل، إذ