فهد الخيطان
حرّكت تصريحات الملك عبدالله الثاني لوكالة الأنباء الفرنسية العجلة الانتخابية على أكثر من صعيد، فيما تترقب الأوساط السياسية صدور الإرادة الملكية بحل مجلس النواب إيذانا بموسم انتخابي هو الثاني من نوعه
النخب السياسية، ومن خلفها الرأي العام، في دوامة؛ لا أحد يعرف على وجه التحديد ما الذي يحصل في اليوم التالي. لأول مرة تكون الدولة ومؤسساتها تائهة إلى هذا الحد. ما من خيار يصمد في سوق المداولات أكثر من
بدا التغيير في مؤسسة الضمان الاجتماعي مفاجئا وغير متوقع. فبالتزامن مع إعلان رئيس الوزراء فايز الطراونة، عن نية الحكومة استئذان الملك لإضافة مشروع قانون الضمان الاجتماعي على جدول الدورة الاستثنائية
لا حاجة إلى صب الزيت على النار؛ فالحرائق مشتعلة على حدودنا الشمالية، وجل ما يطمح إليه الأردنيون أن لا تمتد الحرائق إلى أراضيهم. لكن ثمة أطرافا بيننا لا تحسب حسابا لعواقب التورط في الصراع الدامي في
p dir=RTLلا يوجد شيء اسمه أمن ناعم أو أمن خشن. هناك أمن يفرض على الجميع بعدالة، يقول رئيس الوزراء د. فايز الطراونة./p p dir=RTLلكن في مقاربة الطراونة هذه مثلب كبير وخطير؛ فهو لا يأتي على ذكر القوة ولا
p dir=RTLأغلق رئيس الوزراء فايز الطراونة، الباب بشكل محكم، وأعلن بشكل حازم ونهائي أن لا تعديل جديدا على قانون الانتخاب./p p dir=RTLلا أدري إن كان الحسم المبكر لهذا الأمر قرارا صائبا أم لا./p p dir
p dir=RTLردت الحكومة على الجدل المحتدم بشأن الانتخابات النيابية المقبلة، بلاءات ثلاث: لا تأجيل للانتخابات، لا تعديل ثالثا لقانون الانتخاب، ولا استجداء للإسلاميين للمشاركة./p p dir=RTLالباب مفتوح أمام
p dir=RTLحسب تصريحات مسؤولين، وصل عدد اللاجئين السوريين في الأردن نحو 150 ألفا./p p dir=RTLفيما تقدر منظمات أهلية تعمل في مجال الإغاثة أعدادهم بربع مليون شخص./p p dir=RTLفي الأسبوعين الأخيرين، ومع
p style=text-align: justify;زف رئيس الوزراء، فايز الطراونة، للمواطنين أخبارا جيدة حول أوضاع الاقتصاد. الطراونة قال في لقاء مع رجال الأعمال، إن الوضع المالي والنقدي بدأ يتحسن تدريجيا. وأشار إلى سببين
p dir=RTLمع اتساع جبهة المقاطعة للانتخابات النيابية المقررة هذا العام، ارتفعت أصوات تنادي بتأجيل الانتخابات إلى إشعار آخر، على أمل الاتفاق على قانون جديد يضمن أوسع مشاركة في الانتخابات./p p dir