عمّان نت - عمار فارس
لا تنتهي عملية الكر والفر بين الكاتب والرقابة، فمنذ استطاع الإنسان التعبير عن رأيهِ و السلطة السياسية والدينية تواجه أفكاره بالمنع أو القص. في الأردن هناك تاريخ طويل للمنع السياسي منذ السبيعينيات
قالت هيئة مكافحة الفساد إنها حولت 97 قضية فساد إلى التحقيق بعد أن وصلتها 639 شكوى تتعلق بوجود شبه فساد خلال العام الحالي 2014. وكشف المستشار الإعلامي في الهيئة عمر عبندة لـ"عمّان نت" إن 97 من بين 639
فتح، الكاتب فهد الفانك، دون أن يدري، شبهات فساد في صحيفة الرأي، غير المُعلن عنها، حين نشر مقالاً في ذكرى التأسيس الثانية والأربعين للصحيفة، والذي صادف يوم الأثنين الماضي، الثاني من حزيران "ظُلمت
منذ أن تقدّم تقي الدين النبهاني، في يوم 17/11/1952 بطلب رسمي، إلى وزارة الداخلية الأردنية للحصول على ترخيص يسمح له مع مجموعة من العلماء، بإنشاء حزب التحرير، ورفض الوزارة الطلب، والحزب مُدرجٌ على لائحة
منذ تأسيس جبهة العمل الإسلامي – الذراع السياسيّ لجماعة الأخوان المسلمين- في الأردن، عام 1992، ظل كل ما يدور في أروقتها التنظيمية الداخلية، من أزمات وخلافات، في قبضة مجلس الشورى، وكان نادراً ما يتم
تشهد الساحة السياسية، والحزبية، والبرلمانية، في الأردن هذه الأيام، جدلاً واسعاً فيما يخص مسودة قانون الأحزاب الجديد، الذي طرحته الحكومة على مجلس النواب، ويطال التغيير تسع مواد رئيسية في قانون عام 2007