عمان نت-ياسمين العمري
يتساءل حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان هل لدينا إجابات على هذه الأسئلة الصعبة؟ ما هي تقديرات الدولة الأردنية لمسارات الحرب على غزة؟ أقصد المدى الذي يمكن أن تستمر إليه، وإمكانية توسعها إقليميا بشكل
كتب عمر عليمات في الدستور تحت عنوان "فوضى المنطقة" كل القضايا الساخنة انفجرت مرة واحدة في وجه المنطقة ومعها واشنطن، والعاقل مَن لم يتفاجأ بذلك، فالاحتقان وصل حدوده القصوى والانفجار كان نتيجة محتومة،
كتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان» خطوة تنظيم» للخروج من حالة الانفعال ويقول، إذا اتفقنا على أن الخروج من حالة «الانفعال»، ومن محاولات توظيفه والاستغراق فيه، أصبح واجبا وضرورة، فإن بناء حالة
كتب حمادة فراعنة في الدستور تحت عنوان المعركة متواصلة ويقول إن المعركة لم تنته، لا الفلسطينيون حققوا الانتصار، ولا قوات المستعمرة واجهت الهزيمة، فالنتائج السياسية مرتبطة بنتائج المعركة التي ما زالت
كتب حسين الرواشدة في الدستور تحت عنوان الأردنيون في مواجهة حصارين والثالث أخطر من واجب النخب الأردنية، إن كان ثمة نخب حقيقية فاعلة، أن تدقق، الآن، في خريطة بلدنا وتضاريسه، على الحدود ستكشف أن «سوى روم
كتب فارس الحباشنة في الدستور تحت عنوان " لماذا تؤجل الانتخابات النيابية ؟" ماذا سوف يمنح تأجيل الانتخابات الاردن، فرصة اضافية للتضامن مع غزة وترقب تطورات الحرب وتداعياتها ؟ ولا اظن ان الديمقراطية
كتب عمر عليمات في الدستور تحت عنوان «حرب المخدرات» تتطلب تكشيراً عن أنياب الدبلوماسية الأردنية ويقول إن ما يجري على حدودنا الشمالية من حرب مفتوحة ضد تهريب المخدرات والأسلحة يعني الاستمرار بحرب
كتبت نيفين عبد الهادي في الدستور تحت عنوان" ليست مجرد حرب مخدرات" الحرب على المخدرات وتحديدا على الحدود الشمالية للمملكة ليست جديدة، فهي حرب منذ سنين، لكن الخطير اليوم حدّة عمليات التهريب، وكثرتها،
وفي الرأي كتب سامح المحاريق “لاحتواء توابع الضربة العسكرية وراء الحدود الحرب على المخدرات مستمرة" ويقول إن الحرب على غزة، ومناقلات الجيش العربي للحدود الغربية للمملكة، والانتشار الواسع في الأغوار
وفي الرأي كتب سامح المحاريق “لاحتواء توابع الضربة العسكرية وراء الحدود الحرب على المخدرات مستمرة" ويقول إن الحرب على غزة، ومناقلات الجيش العربي للحدود الغربية للمملكة، والانتشار الواسع في الأغوار