نفذ العشرات من الناشطين اعتصاما مساء الخميس امام مبنى السفارة الإسرائيلية في منطقة الرابية، وذلك للمطالبية بطرد السفير الإسرائيلي، احتجاجا على الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأماكن المقدسة في مدينة القدس

لا تزال ثلاثة إضرابات عن العمل عالقة منذ أيام، حيث بدأ موظفو قصر العدل إضرابهم قبل 12 يوما، ليتبعهم بعدها عمال زراعة مياومة الكرك وآخرها إضراب ممرضي مستشفى الجامعة الذي بدأ يوم الأربعاء. وتسلط

أنهى موظفو شركة الكهرباء إضرابهم عن العمل يوم الخميس بعد التوصل إلى مذكرة تفاهم تقضي بالتزام الشركة بالنظر في المطالب العمالية وصولاً إلى إتفاق مع بداية عام 2014. كما التزمت الشركة من خلال المذكرة

رفضت محكمة أمن الدولة يوم الخميس الدفع المقدم من الناشط فادي مسامرة والمتعلق بعدم دستورية محكمة أمن الدولة وإحالة القضية إلى محكمة التمييز. واعتبرت محكمة أمن الدولة تهمة المسامرة وهي "التحريض على

اعتصم المتضررون من خصخصة شركة الاتصالات الأردنية أورانج أمام مقر الشركة الرئيسي يوم الأربعاء للمطالبة بتعويضات مالية عن انهاء خدماتهم والتأمين الصحي. وأعلن المعتصمون عن اجراءات قادمة سيتم اتخاذها

رفض موظفو قصر العدل المضربون عن العمل منذ 11 يوماً المبادرة التي طرحها النائب زيد الشوابكة، الذي حضر الى القصر ظهر الاربعاء، داعياً اياهم لإنهاء إضرابهم وحمل قضيتهم الى الحكومة. وردّ الموظفون على

شارك العشرات من الصحافيين في الوقفة التضامنية التي دعت اليها نقابة الصحافيين أمام مقر صحيفة العرب اليوم للتضامن مع الصحيفة التي تعاني وضعاً صعباً بعد توقيف ناشرها على اثر قضية بينه وبين احد المستثمرين

منعت وزارة العدل ،ظهر الثلاثاء، مصور صحيفة الرأي أسامة عقاربة و مراسل "عمان نت" من الدخول الى قصر العدل لتصوير الاضراب المفتوح للموظفين. الصحفية ريحان روابدة التقت بعدد من مسؤولي قصر العدل اللذين

اعتصم موظفو شركة الكهرباء امام ادارة الشركة صباح يوم الثلاثاء كاجراء تصعيدي على اضرابهم المفتوح عن العمل الذي بدأوه يوم الأحد الماضي. ووجه ادارة الشركة كتباً للموظفين المضربين عن العمل لحسم أيام

دعا موظفو قصر العدل المضربون عن العمل يوم الثلاثاء، باقي موظفي المحاكم في مختلف مناطق المملكة للدخول في الاضراب المفتوح الذي بدأوه منذ عشرة أيام للمطالبة بمنحهم العلاوة المركزية، وتوحيد الحوافز