عريب الرنتاوي

«بتشتي» في القاهرة ونفتح الشماسي في عمان

يُصر البعض منّا على فتح الشماسي في عمان كلما أبرقت أو أرعدت في القاهرة ودمشق وبغداد أو غيرها من عواصم الإقليم، مع أننا دولة ومجتمع، لنا سياقاتنا السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تلتقي وتفترق مع

شغف الأردنيين بـ«التقاعد المبكر»

يتقاعد الأردنيون في سن مبكرة للغاية، وقد تحمل لقب متقاعد وأنت بالكاد أتممت العقد الرابع من عمرك المديد... وبفارق قد يصل إلى ربع قرن عن سن التقاعد في دول متقدمة... وأطرف تفسير سمعته قبل يومين لكلمة

خطوة واحدة فقط تفصلنا عن «الضـربة»

خطوة واحدة فقط، باتت تفصل سوريا وتفصلنا عن الضربة العسكرية الأمريكية: موافقة الكونغرس الأمريكي على منح الرئيس أوباما التفويض اللازم لإعطاء الأمر لقواته بإطلاق الصواريخ وانطلاق الطائرات. بعد قمة سان

الحكومة والإخوان ... التحية بمثلها

ردّت الحركة الإسلامية الأردنية على تحيّة الحكومة بمثلها، ما ينبئ بأن ثمة فرصة لوقف حالة التدهور التي طبعت العلاقات بين الطرفين، والعودة من جديد، للغة العقل والمنطق و”المصالحة”، بعد أشهر من التراشق

«لائحة الاتهام» الأمريكية وما بعدها

بكل المقاييس والمعايير، تبدو “لائحة الاتهام” الأمريكية لسوريا، أقل صدقية ومهنية من تلك التي نُسبت إلى كولن باول قبل عشر سنوات تقريباً، حين قدّم الوزير / الجنرال مرافعته الشهيرة في الأمم المتحدة،

الأردن والأزمة السورية ...

ثمة فيض من التقارير والمعلومات المتداولة في الصحافة والدبلوماسية الغربية، التي تتناول الموقف الأردني من الأزمة السورية، تلتقي غالبيتها، إن لم نقل جميعها، حول النقاط التالية: (1) الأردن بات أكثر

سوريا ... حروب الكيانات الثلاثة

تُعطي خرائط القتال على مختلف الجبهات السورية صورة تقريبية عن مستقبل البلاد ومآلات الحرب المحتدمة فيها وعليها ... في شمالي البلاد وشمالها الشرقي، يخوض السوريون الأكراد حرب «تحرير غرب كردستان»، وإرهاصات

«تقدير استراتيجي» لحماس

نشر مركز الزيتونة المحسوب على حماس، والذي يتخذ من بيروت مقراً له، ورقة “تقدير استراتيجي” بعنوان “انعكاس الانقلاب العسكري في مصر على قطاع غزة”، أوجز فيه كاتبه تطورات الوضع في مصر، وعرض لسلسلة الخطوات

فلسطين التي تفرّ من بناننا

لا أحد يلتفت إلى ما يجري في فلسطين المحتلة ... الأنظار، بما فيها أنظار الفلسطينيين، متسمرة حيال ميداني “التحرير” و”رابعة العدوية”، وبدرجة أقل إلى حيي القابون في دمشق والخالدية في حمص ... مع أن ما تقوم