شذى حماد
مدارس بيت حنينا وشعفاط التابعة لبلدية الاحتلال في مدينة القدس، لا تعد بنظر الأهالي مكانا مناسبا لتلقي العلم ولا مكانا يضمن أمن أبنائهم، بل البديل الوحيد المتوفر ليتخطى أبناءهم المرحلة الثانوية بأقل
يسارع الاحتلال الإسرائيلي في خطوات تهويد مدينة القدس مستغلاً كل الوسائل والطرق لطمس هويتها وتغير معالمها، وآخرها إصدار وزارة الداخلية الإسرائيلية قرارًا بطرح بطاقة هوية ذكية "ممغنطة"، ستشكل عائقا
ماذا لو انزلقت العربة وتدحرجت أنابيب الغاز لتصطدم بالمارة والباعة، ثم ارتطمت إحداها في الجدار وانفجرت لتتضخم الكارثة ويزداد عدد المصابين موقعة عددا من القتلى؟! هذا ما يراود ذهنك عندما ترى العربة
ماذا لو انزلقت العربة وتدحرجت أنابيب الغاز لتصطدم بالمارة والباعة، ثم ارتطمت إحداها في الجدار وانفجرت لتتضخم الكارثة ويزداد عدد المصابين موقعة عددا من القتلى؟! هذا ما يراود ذهنك عندما ترى العربة
كان طفلا حين طرد من يافا، ولم يشعر بمرارة الهجرة إلا عندما زارها مجددا، ووجد منزله تحول لكنيس يهودي، وآخر لبيت للمستوطنين، وبيارات البرتقال استملكها يهودي زورًا، فأصبحت فكرة تحول منزل آل الصباغ لكنيس
تشهد أسعار المواصلات في مدينة القدس ارتفاعا ملحوظا ومفاجئا باستمرار، لتصبح مسألة تؤرق المقدسيين، وتشكل عبئا ماديا عليهم، في ظل قرارات سلطات الاحتلال، وغياب الرقابة على شركات المواصلات، ليصبح المقدسي
عام (1976)، خرج محمد رمضان عبد الهادي (19عاما) بهدوء وعلى عجلة من أمره دون أن يقبل وجنة أمه، أو يطلب من أخته تحضير العشاء أو يوصي أصدقاءه بأن ينتظروه لاستكمال حديث الليلة الفائتة، فلم يكن يعلم أنه
لا تغريك أعداد المستوطنين المتجولين في أسواق البلدة القديمة في القدس، فهناك أضعاف يتنقلون فوق أسطح محالها، ليخلقوا أبارتهايد من نوع جديد ويتمادون في تغيير معالم المدينة. فبذريعة الترميم والتصليح، بدأت