د فوزي علي السمهوري

من الواضح أن الرئيس ترامب لم يستسلم بشكل نهائي أمام فشل فريقه بفرض صفعة القرن على القيادة الفلسطينية خدمة للمشروع الصهيوني العنصري التوسعي أولا ودعما لنتنياهو عراب الإرهاب ثانياً. هذا الفشل الذريع

نتنياهو يدعو ويعمل على ادامة الإحتلال للاراضي الفلسطينية الذي يعد اعتى اشكال الإرهاب مما جعله رمزا للإرهاب والتطرف على المستويين الاقليمي والعالمي وبالرغم من ذلك فالغالبية العظمى من أعضاء حزب الليكود