د. أحمد البزور
صدرَ الكتابُ عن وزارةِ الثّقافةِ الأردنيّة، منشورًا سنةَ سبعٍ وألفينِ، ويتألّفُ من ثلاثةِ مواضيعَ، مخصصةً في شعرِ عرار، وفدوى طوقان، والشِّعرِ الأردنيِّ، موزّعةً على مئةٍ وثماني صفحات. ينطلقُ الشّرعُ
فقدتْ السّاحةُ الأدبيّةُ والنّقديّةُ الأردنيّةُ النّاقدَ يوسفَ عليمات، وفوجئِنا بخبرِ وَفاتهِ الفاجعِ ولمّا يتجاوزِ الخمسينَ من العمرِ، مما تركَ أثرًا قويًا في النّفسِ، ولا أظنُّ النّاقدَ الحصيفَ
ليس المهمّ أن أعرفَ المؤلِّفَ من قبل أو لا أعرفه، بقدرِ ما يهمّني أن يكون لكتاباته إضافة نوعيّة وقيمة نقديّة وعلميّة ومنهجيّة. إنّ الكتابةَ عن إبراهيم خليل، ومؤلَّفاته، ليستْ بالأمرِ الجديدِ، لما تتسم
كمال عبد الرّحيم رشيد واحد من الشُّعراء الأردنيين، ولد سنة 1941م. ويعدّ عضوًا في رابطة الكتّاب الأردنيين إلى جانب أنّه عضو مؤسس في رابطة الأدب الإسلامي، له العديد من الدّواوين الشّعريّة، نذكر منها
يعدُّ طارق مكاوي شاعرًا أردنيًا، وعضوًا في رابطةِ الكتّاب الأردنيين، ومن أعماله الشّعريّة على التّرتيب: لم يكن كافيًا 1998م، والرّحيل داخلاً 1999م، وأشواق هذا الزّقاق 2003م، ونبتة مهملة 2008م، وورق
مها العتوم، شاعرةٌ وأكاديميّةٌ، حاصلة على درجة الدّكتوراه في الأدب والنّقد الحديث، وعضوة في رابطة الكتّاب الأردنيين، شاركت في العديد من مهرجانات الشّعر المحليّة والعربيّة، وأعمالها الشّعريّة تندرج تحت
يعدُّ محمود الشّلبي شاعرًا وناقدًا وأكاديميًّا أردنيًّا، حقق حضورًا بارزًا على الخارطةِ الشّعريّةِ العربيّةِ، وأحد أعلام الحركة الشّعريّة في الأردن الذين ظهروا في سبعينيّات القرن الماضي، ومن الشّعراء
ولد الشَّاعر عمر واصف أبو الهيجاء سنة 1959م، في إربدَ، إحدى محافظات شمال الأردن، وهو عضو رابطة الكتّاب الأردنيين، والاتّحاد العامّ للأدباء والكتّاب العرب، وفرقة مسرح الفنّ في إربد. يعمل محررًا في
يُعَدُّ سعيد جريس عبدالله العيسى شاعرًا، ومذيعًا وصحفيًا متمرِّسًا(1)، كانَ مثقفًا، وقارئًا نهمًا للشّعرِ العربيِّ والغربيِّ، وكانتْ تربطهُ علاقةُ صداقةٍ ومودّةٍ قويّةٍ مع كبارِ الشُّعراءِ، من مثلِ،
في البدايةِ، نشيرُ إلى أنَّ مهدي نصير يعدُّ واحدًا من شعراءَ قصيدةِ النّثرِ في الأردن، ومن أبرز مؤسسي حركة شعراء نيسان 2017م، ومن الجديرِ بالذّكرِ، أنّ حركةَ نيسانَ الشّعريّةِ ليست أكثر من محاولة