بسام بدارين
ألح علي السؤال لسبب غامض : ما الذي يحصل بصورة محددة مع "مراقب" لا يفعل شيئا حقيقيا في مواجهة "الكيان" عندما يسقط "شهيد" يعرفه شخصيا للتو بعدما "قابله وناقشه مؤخرا" ؟. أحد فنادق إسطنبول الآسيوية وفي
الأمنيون بتوع"الكيان" لا يمكنهم "قلي بيضة" لأن "وزيرهم الأكبر" بتاع الأمن القومي"لا يعترف أصلا بالشعبين" ومن جماعة" شرق وغرب النهر لنا"،وثانيا- لأن "حرافيش الكيان الموتورين" إلتهموا كل ما هو"علماني
أطل علينا عبر شاشة «المملكة» ناطق باسم وزارة التربية ليحدثنا كأردنيين عن «ضمانات التحصين» وبث الوعي في المنظومة الحزبية المحدثة مؤخرا. يفترض أن تخصص الوزارة «حصة خاصة» مرتين في الأسبوع على الأقل وأكثر
لم أتخيل أو يخطر في ذهني يوما أن أقرأ بيانات أو تعليقات أو وجهات نظر من أي مواطن في أي بلد باسم شعب ما ومن أي نوع تعترض على الدعوة المتعلقة بالهوية الوطنية الموحدة والجامعة. حقيقة شعرت بمفاجأة من وزن
بعيدا عن هيبة الموقع وقدسية الرسالة ومصاعب الواجب..بدا لي رجلا طيبا للغاية. بصعوبة بالغة وصل اللواء يوسف الحنيطي إلى ديوان عشيرته إختصارا لوقت الاسترسال في التهاني . أحاط به القوم..فرحون ومتفائلون
صعب جدا توجيه "تهمة من أي نوع" لمواطن مرعوب وقلق وخائف اثارت فيه جريمة طفلتنا "نيبال" كل الهواجس وقرعت كل الاجراس خوفا من فكرة "الإنفلات" وسيناريو ما بعد الضيق الاقتصادي والاستهداف السياسي. الجريمة
أصبح الوقت ملائما جدا لمغادرة منطقة التردد والمماطلة فيما يتعلق بالالتزام بالطموح الملكي المعني بقانون انتخاب عصري وحقيقي وإصلاحي فعلا يحتوي على التجاذبات العامة ويعيد إنتاج مشهد التوافق الوطني ويغير
p dir=RTLكل المؤشرات وليس نصفها كانت توحي مؤخرا بأن حلقات نافذة في دوائر القرار الأردنية خططت للضغط جيدا على خصمها رئيس الوزراء السابق عون الخصاونة حتى يصل إلى مستوى الإستقالة. لكن سياق الأحداث كما
قيمة الاعتراف بالمشكلات والتقصيرعلنا التي ظهرت في تعامل الحكومة الاردنية خلال اليومين الماضيين مع ازمتي المياه والكهرباء، لا تؤشر فقط على توفر الامكانية للتعامل الشفاف مع القضايا الاشكالية، بقدر ما
لا يمكن قراءة التوتر الحاصل في صحيفة 'الغد' اليومية الاردنية بعد الخلاف بين الناشر محمد عليان واسرة التحرير بقيادة موسى برهومة الا في سياق الهزات الارتدادية الصغيرة الناتجة عن البرنامج الاقتصادي