باتر وردم
ثمة عناوين استراتيجية وكبيرة للإصلاح في الأردن، مثل التعديلات الدستورية والملكية الدستورية والحكومات البرلمانية وقانون الانتخاب وجدال الهوية والمواطنة، وثمة عناوين محلية ومطالبية مثل حقوق الفئات
هل يستوعب معظم أعضاء مجلس النواب ما يحدث في البلاد منذ سنة ونصف؟ هل الغالبية العظمى من أعضاء المجلس قادرين على قراءة الرسائل الغاضبة والمشككة بجدية الإصلاح الصادرة عن الرأي العام بمختلف تكويناته؟ هل
لا أشعر بالكثير من القلق من المعلومات والدراسات التي تشير الى وجود تراكيز لمواد مشعة في المياه التي سيتم ضخها من حوض الديسي الى عمان ومناطق الوسط لأن كل حوض مائي غير متجدد في العالم يتضمن مثل هذه
بالرغم من الرغبة العارمة لدى الشعب الأردني بكشف حقائق الفساد في البلاد، فإن الكثير من علامات الاستفهام ثارت حول “تحريك” ملف الكازينو بالذات بعد استجواب قام به مجلس النواب قبل أشهر، في الوقت الذي تعاني
تشترك مانشيتات كافة الصحف اليومية صباح السبت بعنوان يقول “مسيرات في أنحاء المملكة تطالب بتسريع الإصلاح”. وهذا العنوان يحاول جاهدا جمع القاسم المشترك ما بين عشرات المسيرات التي ترفع مئات الشعارات
بعد حوالي 6 سنوات يتكشف للرأي العام الأردني بخاصة الآباء والأمهات أن المطعوم الثلاثي الذي تم استخدامه من قبل وزارة الصحة على حوالي 108 آلاف طفل في الأردن في نهاية العام 2005 وبداية 2006 تم سحبه من
من المؤسف أنني مضطر قبل البدء بهذا المقال لتقديم إقرار وإفصاح بعدم وجود أية معرفة شخصية أو مهنية لي مع أمين عمان السابق عمر المعاني. لا أمارس الهندسة ولم أحصل على عطاء ولا خدمات شخصية أو مكاسب مالية
إذا كان ثمة شعار، وقضية واحدة يتفق عليها جميع المنادين بالإصلاح في الأردن فهي مكافحة الفساد. هذا على الصعيد الظاهري، حيث تشترك كافة البيانات والتصريحات الرسمية والشعبية بضرورة العمل على مكافحة الفساد،
نتوقع ونتمنى أن تتمكن قنوات الحوار ما بين الدولة ووجهاء مدينة الرمثا وأهلها الكرام من تهدئة غضب الشباب الثائرين وتعمل على إيقاف الإنفلات الأمني الذي حدث في الأيام الماضية. لقد كانت زيارة رئيس الوزراء
في الأوساط العلمية يعتبر آلبرت أينشتاين هو أذكى الأشخاص الذين عرفتهم البشرية، فقد تمكن من حل الجزء الأكبر من ألغاز التركيب الفيزيائي للكون وتمكن من إيجاد المعادلة السحرية البسيطة التي تربط ما بين