العربي الجديد
سُئل مسؤول أردني رفيع المستوى في ورشة عمل (في عمّان): هل يريد الأردن الضفة الغربية أم لا؟ فأجاب: عن أي ضفةٍ غربيةٍ تتحدّث؟ عن السكان بلا أرض، أم عن رقعة محدودة مجزّأة من الضفة الغربية؟ ماذا عن
لم يتوقع أردني أو أردنية أن يرى أو يسمع خبر أن حكومة بلده أو من يمثلها تجاوزت خطوط المألوف والمتعارف عليه في قضايا مجتمعية وسياسية، وحتى جنائية، وخالفت قيما أخلاقية وأعرافا وتقاليد يحترمها المجتمع
عندما نطالع تاريخ أغلب الثقافات العالمية، نكتشف أن هناك كُتّاباً تُركوا على الهامش، لأسباب عديدة تختلف من بلد لآخر. ولعلَّ تغيّر التاريخ والثقافة بشكل جذري في بلد مثل تركيا هو أحد أبرز الأسباب التي
أعلنت جمعية "نساء عربيات ضدّ التطبيع والصهيونية"، أمس الثلاثاء، عن إلغاء عرض فيلم "موت على ضفاف النيل" للمخرج البريطاني كينيث براناه، في تونس، بعد حملة طالبت بوقف عرض العمل الذي تُشارك في بطولته
كيف يمكن أن نكون في مستوى مجابهة أخطار العالم من دون أدوات فكرية تفكّك الأزمات وتقارب الحلول؟ انطلاقاً من هذا السؤال، فتحت مجلة "فيلوزوفي ماغازين" الفرنسية عدداً من الملفات زادتها الجائحة أهمية، حيث
في 2007، أطلق الباحث الفرنسي روي راشتاطت موقع "مرصد المؤامرات" Conspiracy Watch، والذي يُعني بملاحظة أثر الخطابات التي تروّج لفكرة المؤامرة وتجعل منها محور النقاش العام. يستطيع متابع هذا الموقع أن
في حزيران/ يونيو عام 1966، صدر العدد الأول من مجلة "أفكار" في الأردن مع إنشاء دائرة الثقافة والفنون التي تحوّلت إلى وزارة عام 1977، وتتابعت إصداراتها من المجلات والدوريات التي توقّف بعضها مثل "صوت
في التاسع من أيلول/ سبتمبر عام 1668، عرَض موليير مسرحيته "البخيل" لأول مرة في مسرح القصر الملكي بباريس، ولم تلق ترحيباً من الجمهور آنذاك قبل أن تستعاد من جديد وتقدّم على المسارح الفرنسية والعالمية
في أحد مستشفيات عمّان، رحل مساء اليوم الأربعاء الروائي والمترجم الأُردني إلياس فركوح إثر اصابته بنوبة قلبية حادّة، تاركاً وراءه عدداً من الأعمال الأدبية التي تنوّعت بين الرواية والقصّة القصيرة
تستعيد هذه الزاوية شخصية ثقافية عربية أو عالمية بمناسبة ذكرى ميلادها في محاولة لإضاءة جوانب من شخصيتها أو من عوالمها الإبداعية. يصادف اليوم، السابع والعشرون من حزيران/ يونيو، ذكرى ميلاد الفنان