
العربي الجديد

مع مرور 30 عاماً على توقيع اتفاق المبادئ بين منظمّة التحرير الفلسطينية وإسرائيل في واشنطن، في 13 سبتمبر/ أيلول 1993، هناك تنافس شديد حول أي قطاع أو منطقة كانت الأكثر تضرّراً من هذا الاتفاق الذي جرى

"إنه بابلو ماتيك: بيكاسو من وجهة نظر هانا غادسبي"، عنوان مركّب لا يخلو من الإيحاء الساخر لمعرض عن بابلو بيكاسو . لا تقتصر السخرية هنا على التلاعب بالكلمات فقط، فوجود اسم هانا غادسبي يؤكد هذا الجانب،

في مرحلة حرجة عاشتها روسيا مع تصاعد المعارضة ضدّ فساد القيصر ألكسندر الثاني واستبداده، التحقت أبولليناريا سوسلوفا بـ"جامعة سانت بطرسبرغ"، حيث واظبت على متابعة محاضرات فيودور دوستويفسكي التي كان يلقيها

عقب اشتعال الاشتباكات المسلحة بين الجيش السوداني بقيادة رئيس مجلس السيادة، عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بزعامة محمد حمدان دقلو (حميدتي) سارع بعض الناس إلى اعتبار ذلك دليلاً على رفض سوداني أي

شهدت الحدود بين لبنان وشمال فلسطين، منذ حرب تموز بين إسرائيل وحزب الله 2006، هدوءا طويلا، ليس بسبب أن أيا من الطرفين لم يحقّق فوزا عسكريا، بل لأن كلا منهما لديه القوة لإيذاء الطرف الآخر، الأمر الذي

من دون التقليل من أهمية حماية المسجد الأقصى بصفته رمزا دينيا للمسلمين في العالم، فإن هذه الحماية واجب وطني وإنساني أيضا، وفي قلب معركة التحرّر الوطني الفلسطيني، وتهويد الأقصى يعني تهويد كل فلسطين

بات واضحاً وضوح الشمس بعد الهجوم الهمجي على بلدة حوّارة والقرى المجاورة لها أن موضوع الحماية للشعب الفلسطيني، وخاصة في المناطق المجاورة للمستوطنين، أهم أولوية. فقد ثبت أن الاتفاقيات المبرمة والوعود

سُئل مسؤول أردني رفيع المستوى في ورشة عمل (في عمّان): هل يريد الأردن الضفة الغربية أم لا؟ فأجاب: عن أي ضفةٍ غربيةٍ تتحدّث؟ عن السكان بلا أرض، أم عن رقعة محدودة مجزّأة من الضفة الغربية؟ ماذا عن

لم يتوقع أردني أو أردنية أن يرى أو يسمع خبر أن حكومة بلده أو من يمثلها تجاوزت خطوط المألوف والمتعارف عليه في قضايا مجتمعية وسياسية، وحتى جنائية، وخالفت قيما أخلاقية وأعرافا وتقاليد يحترمها المجتمع

عندما نطالع تاريخ أغلب الثقافات العالمية، نكتشف أن هناك كُتّاباً تُركوا على الهامش، لأسباب عديدة تختلف من بلد لآخر. ولعلَّ تغيّر التاريخ والثقافة بشكل جذري في بلد مثل تركيا هو أحد أبرز الأسباب التي