احمد أبو خليل
من المرجح أننا أمام جولة "هيلمان" سياسي جديدة فيما يتصل بالقضية الفلسطينية قد تستهلك قدراً جديداً من اعصاب الأمة, غير أن العنصر الأكثر جدة هذه المرة هو أن عمان هي مقر هذه الجولة. حسب الخبرة مع جولات
أقامت الحركة الاسلامية ظهر أمس مسيرة في وسط عمان هدفت بشكل أساسي الى الرد على أحداث المفرق. المسيرة كانت منضبطة وكبيرة (أقل بكثير مما أعلنه المنظمون لكنها تبقى كبيرة), وقد شهدَتْ مستوى جيداً من
ورثت الحكومة الحالية من سابقتها أزمة مصنوعة يدوياً عنوانها فصل ودمج البلديات, ولكن هذه الوراثة لا تعفي الحكومة الحالية من المسؤولية. بالأمس قررت وزارة الشؤون البلدية تشكيل 94 لجنة بهدف التعرف على
على ضوء المواقف الشعبية من بعض حالات الفساد المعلنة في السنوات الأخيرة سواء تلك التي تم البت فيها أو التي تنتظر البت في المحاكم, فإن خيارات مكافحة الفساد تبدو محصورة فيما يلي: إما أن يكون فاسدنا في
في زمن مضى, عندما كان التهريب ممارسة يومية في الرمثا, حدث أن أحد المواطنين الظرفاء هناك, تناول عشاءه وخرج من منزله, وكان الطريق الذي سلكه صعوداً حاداً, فصار يكثر من اللهاث مستعيناً به على صعوبة المشي
"الصفنة" النموذجية, هي مزيج او مركب مزدوج من حالة جسمية ونفسية معاً, وهي في الاصل سلوك فردي او وضعية فردية, فلا تشترك مجموعة من الناس في "صفنة" واحدة جماعية, لان الصفنة تشترط الانقطاع عن المؤثرات
"الفوشطة", وتلفظ foshta هي أحد المفاهيم التي صاغها أهل الرمثا منذ عقود طوال للتعبير عن حالة الفراغ بين مجلسين بلديين, ومع أنه لا يوجد جذر لغوي لهذا لمصطلح غير أنه من الواضح انه يكتسب معناه من اجتماع
ينظر الناس الى السيارات الخصوصية التي تعمل بالاجرة على انها جزء من حل لمشكلة التنقل في العاصمة وغيرها, والناس عموماً في هذه المسألة وما يشبهها غير معنيين كثيراً بالنظر الى المخالفة القانونية المحتملة
بين حكومة وأخرى تشتد موجة تهديد الفساد والفاسدين, غير أن كل حكومة تضفي لمستها الخاصة على عمليات التهديد تلك, ويزداد تأكيد الحكومات على أنها تعرف ما يجري. مع الزمن صار بمقدورنا فهم الموقف جيداً
"وين عِلْمك فيه صاير شخصية".. هذه واحدة من العبارات التي يتداولها الناس وهي تنطوي على قدر من التهكم أكثر مما تنطوي على معلومات إضافية. الأمر ذاته يتكرر عندما ترى شخصاً -تعرفه جيداً- في هيئة جديدة