أماني ابو رحمة

الماركسية والتحليل النفسي

يرتبط التحليل النفسي (وخصوصا الفرويدي) والماركسية بعلاقة معقدة للغاية. هناك العديد من المحاولات التي حاولت ربط الماركسية والتحليل النفسي. يشير إرنستو لاكلو، على سبيل المثال، في نصه القصير (التحليل

السلطة على الحياة: وزن ميشيل فوكو*

* أليس من المنطق في ضوء هذه المخاوف، أن تكتب جينيالوجيا السلطة الحيوية؟. **فوكو: ليس لدي الوقت لذلك الآن، ولكن من الممكن القيام بذلك. في الواقع، لا بد لي من القيام بذلك". وهكذا فإن كل ما حصلنا عليه هو

يورغن هابرماس والأصولية الإسلامية

في كتاباته حول أخلاقيات الخطاب، يدعي هابرماس أنه يقدم لنا نموذجا قابلا للتطبيق لحل الصراع في العالم الحديث. هذا العالم، كما يقول، يتميز بنمو العقل الأداتي(العقل المهيمن في المجتمعات الرأسمالية الحديثة

السايبورغ :ما بعد الإنسان

رأينا في المقالات السابقة ضمن هذه السلسلة كيف تعرضت فئة الكوير لانتقادات عديدة: إنها تخضع لذات المزاعم المتناقضة، كما أنها تحاول تحديد بشكل صارم ما لا يمكن تحديده؛ ما ليس الكوير هو ما يحدد الكوير،

تفكيك الجندر: التصنيف الكويري

شكل تثييم التقاطعات الجندرية الخطوة النظرية الأولى نحو تفتيت ما بعد الحداثة لهذا المفهوم، كما خضعت فئة الجندر لمزيد من التحول العميق في المعنى في سياق منظور ما بعد الحداثة التفكيكي. ترتبط التفكيكية

الجندر بين الحداثة وما بعد الحداثة

تكشف إعادة بناء أصل وتوظيف مصطلح النوع الاجتماعي(الجندر) في مختلف التخصصات (علم النفس الجنسي، التحليل النفسي، وعلم النفس الاجتماعي، وعلم الاجتماع، الأنثروبولوجيا الثقافية والفلسفة النسوية) عن كيفية

الواقعية الرأسمالية: ألا يوجد بديل؟

صدر في بريطانيا عام 2010 كتاب يحاول تشخيص حالة الركود الفكري والثقافي للرأسمالية مع بدايات القرن الحادي والعشرين، في وقت تبدو فيه الأحزاب السياسية اليسارية أو الحركات الثقافية الحالية عاجزة عن تقديم