أماني ابو رحمة
يرتبط التحليل النفسي (وخصوصا الفرويدي) والماركسية بعلاقة معقدة للغاية. هناك العديد من المحاولات التي حاولت ربط الماركسية والتحليل النفسي. يشير إرنستو لاكلو، على سبيل المثال، في نصه القصير (التحليل
يقوم علم النفس الاستطرادي(الخطابي)، على أساس البنائية الاجتماعية حيث الذات الفردية ليست كيانا مستقلا معزولا، بل في تفاعل ديناميكي مستمر مع العالم الاجتماعي. تتشكل العقول والذوات والهويات، وتتفاوض،
* أليس من المنطق في ضوء هذه المخاوف، أن تكتب جينيالوجيا السلطة الحيوية؟. **فوكو: ليس لدي الوقت لذلك الآن، ولكن من الممكن القيام بذلك. في الواقع، لا بد لي من القيام بذلك". وهكذا فإن كل ما حصلنا عليه هو
في كتاباته حول أخلاقيات الخطاب، يدعي هابرماس أنه يقدم لنا نموذجا قابلا للتطبيق لحل الصراع في العالم الحديث. هذا العالم، كما يقول، يتميز بنمو العقل الأداتي(العقل المهيمن في المجتمعات الرأسمالية الحديثة
رأينا في المقالات السابقة ضمن هذه السلسلة كيف تعرضت فئة الكوير لانتقادات عديدة: إنها تخضع لذات المزاعم المتناقضة، كما أنها تحاول تحديد بشكل صارم ما لا يمكن تحديده؛ ما ليس الكوير هو ما يحدد الكوير،
تقترح جوديثبتلر* نظرية لا يمكن تضمينها بسهولة ضمن توجهات فكرية معينة. فهي تعرف نفسها سلبا؛ لا نسوية ولا ما بعد نسوية. كما أن إعادة البناء المنهجي لفكرها أمر صعب، نظرا للاــ خطية المتعمدة في حججها
شكل تثييم التقاطعات الجندرية الخطوة النظرية الأولى نحو تفتيت ما بعد الحداثة لهذا المفهوم، كما خضعت فئة الجندر لمزيد من التحول العميق في المعنى في سياق منظور ما بعد الحداثة التفكيكي. ترتبط التفكيكية
تكشف إعادة بناء أصل وتوظيف مصطلح النوع الاجتماعي(الجندر) في مختلف التخصصات (علم النفس الجنسي، التحليل النفسي، وعلم النفس الاجتماعي، وعلم الاجتماع، الأنثروبولوجيا الثقافية والفلسفة النسوية) عن كيفية
صدر في بريطانيا عام 2010 كتاب يحاول تشخيص حالة الركود الفكري والثقافي للرأسمالية مع بدايات القرن الحادي والعشرين، في وقت تبدو فيه الأحزاب السياسية اليسارية أو الحركات الثقافية الحالية عاجزة عن تقديم
الجزء الثاني من في (الجمود القطبي) يفحص فيريليو الإدراك الخالص والسرعة والسكون البشري. فمثلاً في فصل (الضوء غير المباشر) يتناول فيريليو الفرق بين شاشات الفيديو التي اعتمدها نظام المترو في باريس