أماني ابو رحمة
كان الفرق بين السلطة السيادية والسلطة الحيوية محور كتاب( تاريخ الجنسانية، المجلد الأول). ولكن فوكو يختار نقطة انطلاق أخرى في محاضرات كوليج دو فرانس عامي 1975-1976. فالسياسات الحيوية هنا لا تعني كثيرا"
كان من أبرز نتائج كتابات لاكان ودولوز وغواتاري الدمج بين النظرية الماركسية ومقولاتها حول وسائل الإنتاج في المجتمع والصراع المحتدم حول ملكيتها والسيطرة عليها وقضايا الهيمنة داخل الفضاء الاجتماعي،
مع حلول منتصف الستينيات من القرن الماضي دخلت ما بعد الحداثة، وبشكل متزايد، إلى الأوساط الأكاديمية وأصبحت محورا مهما من محاور المؤتمرات والندوات والحلقات الدراسية في الجامعات الأوروبية والأمريكية
يمكن القول إن فيلما مثل (أطفال الرجال، 2006) لألفونسو كوارون المأخوذ عن رواية (ديستوبيا) للروائية البريطانية فيليس دورثي جيمس هو لسان حال الرأسمالية المتأخرة. ذلك أنه لا يشبه السيناريو الاستبدادي
يتفق دريدا مع هايدغر في رفض "التراث الميتافيزيقي الغربي للحضور. إذ أعطت الميتافيزيقيا دائما امتيازا للحضور سواء على شكل حضور زماني أو على شكل تمثلات presentations)) حدسية. وهذه التمثلات، بحسب تعبير
تعد العولمة من أكثر المفاهيم والمصطلحات التي تعرض لها المفكرون والنقاد والسياسيون والاختصاصيون في مختلف المجالات المعرفية الحديثة بالدرس والتحليل والتأويل والتفسير، بحيث لم يبق جانب من جوانبها بحاجة
منذ فترة ، ليست بعيدة، حظي عمل الفيلسوف الإيطالي جورجيو أغامبين باهتمام وتقدير متزايد في الأوساط الأكاديمية والثقافية والإعلامية. لكن نجمهارتفع وعلا بعيدا جدا حين نشر كتابه (الإنسان المستباح: السلطة
تكرس ديانا والاس كتابها رواية المرأة التاريخية الصادر عام 2005، لرواية المرأة التاريخية من 1900-2000، ويشمل العديد من الأمثلة من الروايات التاريخية التي نشرت في أوائل القرن العشرين. في الواقع، فإن
هل تعلم - علما بأن الأمر ليس بسيطا،كما أنه لا يمكن رفضه بسهولة- إن هناك حقيقة في الخيال. (أنطونيا سوزان بيات، امتلاك...رومانسية،1990) نواجه الماضي المنسي مرة أخرى في أدب رائع. سرد ذلك الماضي يشفى
يرى بول دي مان أن عودة دريدا إلى نيتشه وهايدغر بدلا من هيغل وهوسرل تشكل لحظة حاسمة في تاريخ الفلسفة المعاصرة، بينما يذهب جوزيف إيفانز (Joseph Claude Evans) إلى أن كل من هوسرل ودريدا ينطلقان من