لم يعد الحديث عن أزمة المياه ترفا، بل أصبح هاجسا يوميا يضغط على حياة المواطنين، مع تراجع حصة الفرد السنوية إلى نحو 60 مترا مكعبا فقط، وسط توقعات بانخفاضها إلى 35 مترا مكعبا بحلول عام 2040 إذا استمرت الأوضاع على حالها، وفقا لإستراتيجية المياه الوطنية. وفي مؤتمر الحوار الوطني الثالث لقطاع الحصاد
هديل البس
من زجاجات المياه التي نحملها بسرعة، إلى الأطباق والعبوات التي تحفظ وجبات الطعام اليومية، أصبح البلاستيك جزءا لا يتجزأ من تفاصيل الحياة، ولكن خلف هذا الاستخدام المتكرر، تختبئ مخاطر صامتة قد لا يدركها كثيرون، بدءا من فقدان القيمة الغذائية للأطعمة، وصولا إلى اضطرابات هرمونية محتملة، بحسب ما يؤكده خبراء
منذ أسابيع وتشهد أسواق القرطاسية والزي المدرسي حركة نشطة مع انطلاق العام الدراسي الجديد، ترافقت مع عروض موسمية ساعدت في خفض الأسعار، خاصة الدفاتر التي تراجعت بنحو 20% مقارنة بالعام الماضي. ويرى التجار أن المنافسة القوية والعروض الموسمية ساهمت في خفض الأسعار، إلا أن تحديات عدة ما تزال تضغط على السوق،
لم تعد الطرود البريدية القادمة من الخارج مجرد وسائل شخصية للشراء عبر الإنترنت، بل انعكست اثارها خلال السنوات الأخيرة سلبا على التجارة التقليدية بسبب المنافسة غير العادلة، ففي الوقت الذي يجد فيه المستهلك المنصات الإلكترونية تنوعا واسعا وأسعارا منافسة، يرى التجار في تلك الطرود خطرا يهدد بقاءهم في
يقول شاب يبلغ من العمر 26 عاما إن قرار إعادة تفعيل خدمة العلم مطلع العام المقبل، يشكل دافعا مهما لفئة الشباب، حيث يمنحهم فرصة لاكتساب خبرات حياتية ومهارات عملية تساهم في تطوير شخصياتهم وتعود بالنفع على الوطن. بينما يرى شاب آخر 23 عاما في حديثه لـ "عمان نت"، أن الخدمة تأتي في توقيت مهم، خصوصا مع ما
بعد نحو 30 عاما من التوقف، تعيد الحكومة إطلاق برنامج خدمة العلم، هذه المرة في ظروف اقتصادية واجتماعية وسياسية مختلفة، وسط تأكيدات لخبراء أن هذه العودة تأتي في توقيت حساس يحمل بعدا سياسيا، ويعزز الردع الوطني، بالإضافة إلى دورها في صقل شخصية الشباب، وغرس قيم الانضباط والعمل الجماعي، وربطهم بهويتهم












































