بين ترحيب دولي وتحفظ إقليمي ورفض داخلي في إسرائيل لخطة السلام الأمريكية للرئيس دونالد ترامب، والتي تهدف إلى إنهاء الحرب في غزة، يترقب الشارع العربي والأردني موقف حماس والفصائل الفلسطينية، لمعرفة ما إذا كانت ستقبل بالخطة بشروطها الحالية، أم ستسعى لتعديلها أو ترفضها، ما قد يفضي إلى مواجهة جديدة. ورغم
هديل البس
بين الحين والآخر، قد تقع مشاجرات في المجتمع بسبب مواقف بسيطة سواء على الطوابير أو في محلات الخبز أو النزاعات المرورية، والتي قد تتصاعد بسرعة إلى جرائم قتل نتيجة الانجرار وراء الاستفزازات، في وقت يحذر فيه خبراء علم الاجتماع والقانون من الانخراط في مثل هذه النزاعات، إذ قد يحمل الطرف المقابل أدوات خطرة
قبل أربع سنوات، تخرج أحمد مرعي 29 عاما من الجامعة حاملا شهادة الماجستير بتفوق، لكن البحث عن فرصة عمل في مجاله الأكاديمي ظل دون جدوى،يقول "صارلي أربع، خمس سنين بلا عمل، شهادتي لم تعد مطلوبة في سوق العمل، فقررت أن أبحث عن تخصص مهني أو تقني يفتح لي أبواب المستقبل ويؤمن حياتي. قصة أحمد لم تبدأ في قاعات
ما يزال جسر الملك حسين، المعروف في الجانب الفلسطيني باسم جسر الكرامة، مغلقا أمام حركة المسافرين والشحن منذ يوم الخميس الماضي بقرار من جانب الاحتلال الإسرائيلي، على خلفية حادثة أمنية. ويعد هذا الجسر المنفذ البري الوحيد تقريبا الذي يربط الضفة الغربية بالعالم الخارجي عبر الأردن، ما يمنحه أهمية
شهد جسر الملك حسين خلال الأيام الماضية إغلاقات متكررة، سواء بسبب إجراءات أمنية أو من الجانب الإسرائيلي، مما انعكس بشكل مباشر على حياة المواطنين والسائقين على حد سواء، وزاد من أعباء السفر والتكاليف اليومية عليهم. لا تقتصر تداعيات الإغلاق على تأخير المواعيد أو تعطل السفر، بل تمتد لتترك آثارا مؤلمة على
في ظل تصاعد المواقف الدولية المؤيدة للقضية الفلسطينية، برز البيان المشترك الذي شارك فيه الأردن مؤخرا الذي يدعوا فيه المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لوقف الانتهاكات المستمرة للقانون الدولي الإنساني بوصفه محطة سياسية وقانونية هامة، إذ يتزامن مع موجة متصاعدة من الاعترافات بدولة فلسطين، الأمر الذي يعيد












































