بعد ثلاثة أيام من تكليف الملك عبدالله الثاني بتشكيل الحكومة الجديدة، أدت حكومة رئيس الوزراء جعفر حسان والوزراء اليمين الدستوري اليوم الأربعاء، ضمت تسعة وزراء جدد يتولون الحقائب الوزارية لأول مرة من بين 32 وزيرا، وسط تساؤولات حول معايير اختيار الفريق الوزاري ومدى انسجامها مع مضامين خطاب التكليف، الذي
هديل البس
مع إعلان الهيئة المستقلة للانتخاب النتائج النهائية لانتخابات 2024 وفوز 104 حزبيين بمقاعد في مجلس النواب، بينهم 41 على القائمة الحزبية و63 على القوائم المحلية، تتجه الأنظار نحو المجلس النيابي العشرين والتحديات الكبيرة التي تنتظره، في ظل التحولات السياسية والاقتصادية التي تشهدها المملكة، من المتوقع أن
ساعات قليلة، سيتم الإعلان عن النتائج النهائية لانتخابات المجلس النيابي العشرين، وسط آمال بأن يكون هذا المجلس مختلفا عن الدورات السابقة، نظرا لتنوع الأيديولوجيات التي يحملها المرشحون، مما قد ينعكس على القرارات والقوانين التي ستتم مناقشتها وتعديلها. اللافت في النتائج الأولية هو فوز قائمة حزب جبهة
"جازي عليهم يا شعب جازي" هذا الشعار انتشر بسرعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهو واحد من ردود الفعل الشعبية في الشارع الأردني بعد الإعلان عن منفذ عملية إطلاق النار على الجانب الفلسطيني من جسر الملك حسين الشهيد ماهر الجازي يوم الأحد، والتي أسفرت عن مقتل ثلاثة إسرائيليين. الشعار المستوحى من أغنية
يومان فقط يفصلنا عن موعد إجراء العملية الانتخابية المقررة يوم الثلاثاء، وسط تطلعات وآمال بأن يكون المجلس النيابي العشرين، قادرا على تلبية طموحات المجتمع، ليشكل نقلة نوعية في الحياة السياسية، خاصة في ظل قانون انتخاب وأحزاب جديدين. هذه التغييرات التشريعية بحسب خبراء سياسيين، تشكل فرصة كبيرة لإعادة
بعد أن فقد الثلاثيني محمد وظيفته في القطاع الخاص بسبب تقليص عدد الموظفين، كان بحاجة إلى مصدر دخل سريع ومستمر، مما اضطر للعمل على مركبة التطبيقات الذكية كفرصة لتحقيق دخل يساعده في تلبية احتياجاته الأساسية، رغم أن الأمر لم يكن سهلا عليه في البداية، إلا أنه يعتبر هذه الخطوة بديلا مناسبا لمواجهة ظروفه












































