هديل البس

في ظل التحديات الاقتصادية والسياسية المتفاقمة نتيجة الأزمات المتتالية في المنطقة، يحتفل الأردن اليوم باليوم الدولي للقضاء على الفقر، وسط توقعات بارتفاع معدلات الفقر وتزايد العقبات التي قد تعرقل جهود مكافحته. خلال السنوات الأخيرة، ساهمت الأزمات العديدة، بدءا من جائحة كورونا، مرورا بموجات التضخم في

بعد عام من النقاش حول لائحة أجور الأطباء واستبدالها بلائحة جديدة، تم اقرار الصيغة النهائية للائحة في الجريدة الرسمية، على ان يبدأ تطبيقها بعد 30 يوما من تاريخ نشرها. تأتي هذه الخطوة بعد قرار وزير الصحة، قد قرر في شهر تموز الماضي، بإلغاء العمل بلائحة أجور 2024، والعودة إلى لائحة عام 2008، إلى حين

رغم تفاؤل العاملين في القطاعات الخدماتية بموافقة الحكومة على مشروع النظام المعدل لإعفاء أرباح صادرات السلع والخدمات من ضريبة الدخل، إلا أن اقتصاديون يصفون القرار بأنه ليس في الاتجاه الصحيح، مشددين على أن الأولوية يجب أن تكون لتخفيض ضريبة المبيعات بدلا من ضريبة الدخل. وأحالت الحكومة المشروع إلى ديوان

لأول مرة في المملكة، يتم تنفيذ مشروع مبتكر يتمثل في إطلاق سوبر ماركت خيري يهدف إلى تلبية الاحتياجات الأساسية للأسر المعوزة من خلال توزيع قسائم شرائية، مما يمنح المستفيدين حرية اختيار احتياجاتهم الاساسية المناسبة لهم. كما أن هذا المشروع لا يكتفي بتوفير الغذاء فحسب، بل يفتح أيضا فرص الأفراد الأسر

رغم التحديات الاقتصادية التي فرضتها جائحة كورونا خلال عام 2020، وما تبعها من تسريح لعدد كبير من النساء العاملات دون تعويضات بحجة تدهور أوضاع صاحب العمل، مما عرض هؤلاء النساء لصعوبات كبيرة في توفير احتياجاتهن المعيشية واحتياجات أسرهن، ونتج عن ذلك تعرضهن للعنف الاقتصادي وفقدانهن حقهن في العمل، إلا أن

رغم معرفة علي 17 عاما أن مشروبات الطاقة ليست صحية، لكنه يلجأ إليها خلال فترة الامتحانات، معتقدا أنها تمنحه الطاقة اللازمة للبقاء مستيقظا لفترات أطول وزيادة تركيزه، ومع ذلك، يحاول التخفيف من تناولها بعد سماعه عن مخاطرها الصحية وتأثيرها السلبي على القلب على حد قوله. أما سارة 16 عاما بدأت بشرب مشروبات