يعود مؤشر العلاقة بين عمَان وأنقرة إلى الارتفاع مجددا، مبتعدا عن حلفاء الأردن التقليديين وخصوم تركيا في الوقت ذاته من الدول العربية، عقب أن حطت طائرة رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز في أنقرة كأول زيارة خارجية قام بها منذ توليه مهامه في حزيران/ يونيو الماضي. علاقات بدأت ذروتها عقب دعم أنقرة لعمان في
محمد العرسان
"كل يوم أحلم بفلسطين، أن أرى سماءها، وبياراتها، أعاني كل يوم، وهذه المعاناة تنتقل من جيل إلى جيل بسببكم"، هذا جزء من رسالة وصلت إلى بريد السفير البريطاني في عمان إدوارد أوكدن، من اللاجئة الفلسطينية إيناس حجير التي هجرت عائلتها من مدينة اللد في فلسطين عام 1948. حجير من بين عشرات اللاجئين الفلسطينيين
أثار قرار وزارة الأوقاف الأردنية تأجيل المؤتمر الدولي لدعم القدس الذي كان من المزمع عقده في 20 كانون الأول/ ديسمبر بعمّان، تساؤلات حول الأسباب بعد دعوة المنظمين لعشرات العلماء للمشاركة. يأتي التأجيل من طرف الوزارة بعد أن كان وزير الأوقاف عبد الناصر أبو البصل أعلن في 5 كانون الأول/ ديسمبر تفاصيل
وصل رئيس المجلس الرئاسي الليبي فائز السراج، في الأول من ديسمبر الى العاصمة عمان في زيارة تصادفت مع وجود قائد الجيش الوطني الليبي خليفة حفتر في عمان الذي لم تعلن زيارته وأهدافها رسميا. تواجد السراج وحفتر، وهم قادة أبرز الأطراف المتصارعة في ليبيا، فتح شهية محللين سياسيين للسؤال حول دور المملكة
عاشت الأردن في 2018 أحداثا سياسية، واقتصادية، واجتماعية، أمنية، صاخبة، أطاحت بحكومات ووزراء، ووضعت المملكة في حالة استنفار حتى آخر شهر من السنة؛ بعد تصاعد وتيرة الاحتجاجات الشعبية على نهج الحكومة الاقتصادي والسياسي. أحداث سيرحل قسم كبير منها إلى العام الجديد وسط تحديات يعاني منها الاقتصاد الأردني،
فجر النائب خليل عطية بالوثائق قضية تسريب أراض وعقارات في القدس المحتلة لمستوطنين، بعد أن نشر وكالة عدلية تظهر موافقة مواطن يحمل الهوية الأردنية على بيع مستوطن إسرائيلي أرضا في صور باهر/ قضاء القدس، ليتبين لاحقا أن هوية البائع مزورة، وتحمل رقما وطنيا لا وجود له. وقال النائب خليل عطية إنه تلقى وعودا












































