أظهرت دراسة حديثة، أن الأزمة الحالية بين النظام في الأردن، وجماعة الإخوان المسلمين تختلف عن سابقاتها، وأن اللعبة التقليدية التي شهدت مدّاً وجزراً في العلاقة بين الطرفين خلال السبعين عاما الماضية انتهت. الدراسة أعدها الباحث المختص في شؤون الجماعات الإسلامية محمد أبو رمان، بالتعاون مع مؤسسة فريدريش
محمد العرسان
كشف الناطق باسم حزب جبهة العمل الإسلامي ثابت العساف، عن توجه الحركة ممثلة بجماعة الإخوان المسلمين وذراعها السياسي (حزب جبهة العمل الإسلامي) لمقاطعة الانتخابات النيابية المزمع عقدها في 10 نوفمبر/تشرين الثاني 2020. وقال العساف إن "مجلس شورى حزب جبهة العمل الإسلامي، هو صاحب القرار المُلزم في البت بهذا
حدث مسؤول أردني سابق لـ" عربي21"، عن وجود حالة عدم رضا أردنية تجاه اتفاق التطبيع بين الإمارات والاحتلال الإسرائيلي. وبحسب المسؤول السابق، فإن بيان وزارة الخارجية الأردنية لم يرحب بالاتفاق، وتضمن نقدا لإسرائيل، وربط مصير الاتفاق بما ستقوم به الأخيرة تجاه أراضي الضفة وغيرها. واعتبر وزير الخارجية
اشاهد مسلسل سوري يدعى "الانتظار" يتحدث عن الحياة في الحارات الشعبية "العشوائية" وطبيعة العلاقات داخل هذه الحارات من خلال قصص لشخصيات "لأزعر الشهم" و "المحترم" الذي يحترمه الكل، وغيرها من الشخصيات، يدور صراع طبقي بين "الصحفي المحترم (بسام كوسا)" وزوجته التي تنحدر من عائلة "غنية" حول البقاء والرحيل من
لم تذهب المملكة الاردنية الى ما ذهبت له كل صر، والإمارات، والسعودية، بتصنيف جماعة الإخوان المسلمين "كجماعة إرهابية"، إلا ان النظام في الأردن وجد طرق أخرى أقل صدامية في علاقتها مع الجماعة التي تدهورت علاقاتها بالنظام الأردني بعد الربيع العربي الذي تصدرته الحركات الإسلامية. وصاغت فترة الربيع العربي
محمد العرسان حالة من الجدل خلفتها تصريحات رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز لصحيفة الغارديان، الثلاثاء، والتي قال فيها إن "الأردن قد يوافق على إقامة "دولة واحدة" إسرائيلية فلسطينية (...) في حال قضت حكومة تل أبيب على مبدأ حل الدولتين بخطواتها الأحادية وضمت أراض فلسطينية إلى سيادتها". نشب الجدل حول












































