عطاف الروضان

لم تشفع لي خبرتي الطويلة على مدار سنوات بالتعامل مع كوابيس أطفالي الليلية، لتمنحني القدرة على تخفيف عوارض الرعب لدى ابنتي التي لم تكمل عامها الثامن، بعد عودتها من يومها الدراسي الذي لم يكن اعتياديا ذلك اليوم، والسبب كما علمت لاحقا حصة التربية الإسلامية التي كان موضوعها "اليوم الآخر وعذاب القبر"

لم تشفع لي خبرتي الطويلة على مدار سنوات بالتعامل مع كوابيس أطفالي الليلية، لتمنحني القدرة على تخفيف عوارض الرعب لدى ابنتي التي لم تكمل عامها الثامن ، بعد عودتها من يومها الدراسي الذي لم يكن اعتياديا ذلك اليوم، والسبب كما علمت لاحقا حصة التربية الإسلامية التي كان موضوعها " اليوم الآخر وعذاب القبر"

أثارت عبارة " مكان المرأة هو المطبخ" كتبت على سيارة تجوب شوارع الزرقاء، حفيظة الكثيرين وغضب البعض على مواقع التواصل الإجتماعي، ولم يستغرق الإستنكار بالتعليقات الناقدة والرافضة إلا ساعات، كما هو الحال بالتضامن الإفتراضي بالمجل!. الرفض، والشجب، والأستنكار لم يتجاوز أغلفة الهواتف الذكية، والكمبويترات

"لا يوجد هناك فكرة صغيرة .. وليس هناك قرار يمكن أن نصفه بأنه جرئء جدا" تصلح هذه الجملة لأن تكون كتيب للارشاد لكل مجالات عملنا وأملنا وحياتنا، وتمنحنا القوة لأن نفكر بصوت عال في البداية ولا نخاف من أفكارنا وطموحنا. في إحدى الجلسات التي تنادي بعدم التمييز ضد المرأة في العمل ..معلومات مهمة سردت، وثقتها

"لا يوجد هناك فكرة صغيرة ..وليس هناك قرار يمكن أن نصفه بأنه جرئء جدا" تصلح هذه الجملة لأن تكون كتيب للارشاد لكل مجالات عملنا وأملنا وحياتنا، وتمنحنا القوة لأن نفكر بصوت عال في البداية ولا نخاف من أفكارنا وطموحنا. في إحدى الجلسات التي تنادي بعدم التمييز ضد المرأة في العمل ..معلومات مهمة سردت، وثقتها

لم أكن يوما أكثر فخرا مما كنت عليه أثناء حديثي عن مشروع "تمكين نساء الزرقاء عبر الإعلام" في العرض الختامي للقاء الإقليمي لمشروع"لنا" في العاصمة التركية استنبول نهاية فبراير/كانون ثاني الماضي، الذي أختار جريدة "هنا الزرقاء" كشريك وحليف استراتيجي له في التغيير بالأردن. مرت سنتين كاملتين أمامي في عشرة