داود كُتّاب

يوفر محرك البحث "جوجل" فرصة للبحث عن عدد تكرار كلمة أو عبارة معينة. فمثلا لعبارة "وزير الإعلام الأردني" أكثر من 187 ألف نتيجة على محرك جوجل. في حين توفر عبارة وزير الإعلام أمجد العضايلة 27 ألف نتيجة. عدد كبير من نتائج محرك البحث مصدرها مؤسسات إعلامية أردنية خاصة وحتى رسمية. الغريب أن وزارة الإعلام

يناقش مجلس الأمة الثلاثاء مشروع قانون لتوحيد إدارات المؤسسات الإعلامية الرسمية في الأردن تحت مظلة قانونية وإدارية واحدة. ويشمل القانون هيئة الإذاعة والتلفزيون وتلفزيون المملكة ووكالة الأنباء الرسمية. ورغم أن المشروع لا يتطرق لدمج كامل لتلك المؤسسات إلا أن إلغاء التعدد والتكرار في الإدارات والبدء في

مع اتساع الهوة بين الأغنياء والفقراء في أنحاء العالم، خرج علينا العديد من الخبراء باقتراح منطقي ومهم وهو ضرورة خلق ضريبة خاصة بالثراء. فمع وجود غالبية رأس المال محصورة بحوالي واحد بالمئة من السكان، ومع المعرفة بأنه لا يستطيع أن يصرف أحد الملايين والمليارات طيلة عمره وعمر عائلته، فمن المنطق أن يتم

انشغل العديد من القادة السياسيين والإعلاميين مؤخراً، بالحديث عن عملية إعادة النظر بوضع الإعلام الرسمي بهدف توحيد الجهود ووقف حالات الاستنساخ وتوفير الموارد في مؤسساته المختلفة، مع الأمل بأن يتحسن الأداء، وأن يخرج الإعلام الرسمي بمضمون أكثر مهنية وشمولية ومصداقية. قد لا تكون الفقرة الأخيرة ضمن أهداف

من المعروف أنّ التلفزيون والفيديوهات عبر السوشل ميديا قد أصبحت الوسيلة الأولى للتواصل الإعلامي. ولكن رغم نجاح الفيديو والتلفزيون، إلا أن من الخطأ إهمال الشريك الإعلامي الأصغر وهو الراديو والملفات الصوتية. لقد استمر الراديو في لعب دور مهم في حياة الناس للعديد من الأسباب، أهمها أنّ الإنسان يصرف وقتا

تعقد جامعة الدول العربية السبت اجتماع طارئ لبحث ردود الفعل العربية للخطة التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وبوجود القائم بأعمال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهوا وبغياب أي فلسطيني او أي مسؤول عربي. الموقف العربي يجب ان يكون موحد وواضح وعملي. قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو انه إذا كان

مدير عام شبكة الإعلام المجتمعي. أسس العديد من المحطات التلفزيونية والإذاعية في فلسطين والأردن والعالم العربي.