داود كُتّاب

من البديهي لأي مختص في الشؤون الدولية معرفة الصعوبة التي يواجهها الشعب الفلسطيني في تحرير بلاده، وإنهاء الاحتلال الغاشم وتحقيق الاستقلال الذي طالما توقعه. وفي هذا السياق، لا بد من الحديث بصراحة، بعيداً عن الغوغائية والشعارات والوعود الكاذبة، فميزان القوى ليس في مصلحة الفلسطينيين، وخصمهم أقوى منهم

تابع موقع اكسيوس الأمريكي تصريحات الملك عبد الله الثاني لوكالة بترا حول الإصلاح السياسي. واعتبر الموقع المهم ان تلك التصريحات جاءت لاستباق فرص تقوية العلاقات الأردنية الامريكية بعصر جو بايدين. واقتبس التقرير اقوال نائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق مروان المعشر ان تصريحات الملك جاءت تحسبا لرغبة بايدين

تعتبر المساواة من قبل الجهاز التنفيذي من أهم أسس الحكم الرشيد في أي دولة في العالم. فحكم القانون أحد أهم قواعد الادارة السليمة في حين يعتبر استغلال الموقع الحكومي لتنفيذ ارادة أفراد لهدف شخصي فان ذلك يهز أسس الحكم السليم. فيما يلي قصة حقيقة حدثت على اثر شكوى تقدم بها السائقون العاملون في المجمع

AmmanNet publishes the text of the Hamas-Fatah agreement which appears to be the basis of the letter from Ismael Haniyeh to president Abbas which led to the publication of the Presidential decree for legislative elections on 22 May, followed by presidential elections on 31 July and completion of

حصلت "عمان نت" على احدى أوراق الاتفاق الفتحاوي الحمساوي والتي نوقشت في إسطنبول وتكللت بنجاح فرص اجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني الفلسطيني. حسب مصدر فلسطيني طلب عدم ذكر اسمه فإن المسودة التالية كانت مدار النقاش في أواخر مراحله ولم يعرف إذا صيغتها هي التي تم الموافقة عليها في اخر

يعاني سكان القدس الشرقية الفلسطينيون من مأساةٍ دامت أكثر من خمسة عقود، فمنذ احتلال عام 1967 لم يحظوا (330 ألف نسمة) من أي سلطة مركزية تنظم حياتهم وتخطّط لمستقبلها. قد يكون الاستثناء الجزئي الوحيد في أثناء هذه العقود في فترة القائد الوطني فيصل الحسيني، الذي على الرغم من انشغاله بدور قيادي في كل ما

مدير عام شبكة الإعلام المجتمعي. أسس العديد من المحطات التلفزيونية والإذاعية في فلسطين والأردن والعالم العربي.