الدكتور فاخر دعاس

التقيت بأعضاء من اللجنة التحضيرية للملتقى الشبابي في البحر الميت ( لنتحاور من أجل الأردن ) ، ولأن البيوت أسرار فلن أتطرق إلى تفاصيل هذا اللقاء ولكني سأتحدث عن جزئية فيه ليست سراً من أسرار الدولة ولا تجاوزاً للخطوط ما تحت الحمراء وفوق البنفسجية. ما سأتحدث عنه موجود على موقع الملتقى الإلكتروني. فقد

تعتبر ظاهرة العنف غريبة على جامعاتنا الأردنية حيث لم تعهد الجامعات تحول خلاف بين طالبين إلى مشاجرة ذات أبعاد عشائرية ومناطقية يشارك فيها العشرات كما يحدث حالياً، ولم تكن المشاجرات حدثاً عادياً كما هو الحال عليه الآن، كما لم يكن الخلاف بين طالبين يستدعي جلب أبناء الحي والحارة والقرية للدعم والإسناد،

1- الطقع كلمة عامية لا أصل لها في لغتنا العربية الفصحى ، إلا أن هذه الكلمة تدخل في اللهجة العامية لكثير من الدول العربية ، ويحمل " الطقع " في معظم البلدان العربية معنىً سلبياً في الشكل والمضمون .. والرائحة أيضاً ، أما في الأردن فإن لهذه الكلمة استخدامات أخرى ، فعلى سبيل المثال تحمل مشتقات هذه الكلمة

يحكى أنه في عصر ما شبيه بعصرنا هذا أصابت البلاد موجة حر كالتي أصابتنا هذا العام، فقررت "إحداهن" الهروب من الحر الشديد بالذهاب إلى أحد المصايف. تقدم لها "أحدهم" باقتراح التصييف في الغور والذهاب إلى هناك بملابس خفيفة و"شفافة" واعداً إياها أن تكون الأجواء إيجابية وجميلة. "إحداهن" قامت من منطلق حسن

الدكتور فاخر دعاس

طبيب أسنان ومنسق الحملة الوطنية لحقوق الطلبة ذبحتونا.