الدكتور فاخر دعاس

يحكى أنه في عصر ما شبيه بعصرنا هذا أصابت البلاد موجة حر كالتي أصابتنا هذا العام، فقررت "إحداهن" الهروب من الحر الشديد بالذهاب إلى أحد المصايف. تقدم لها "أحدهم" باقتراح التصييف في الغور والذهاب إلى هناك بملابس خفيفة و"شفافة" واعداً إياها أن تكون الأجواء إيجابية وجميلة. "إحداهن" قامت من منطلق حسن

الدكتور فاخر دعاس

طبيب أسنان ومنسق الحملة الوطنية لحقوق الطلبة ذبحتونا.