تبدأ عملية الإفراج عن المشمولين بقانون العفو العام، الأربعاء، بعد اكتمال مراحل عملية تشريع القانون ونشره في الجريدة الرسمية الثلاثاء،وسيشمل أكثر من 7 آلاف في مراكز الإصلاح والتأهيل. وبدأت النِّيابة

تكون الأجواء اليوم الأربعاء، دافئة في أغلب المناطق، وحارة نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور الغيوم على إرتفاعات متوسطة وعالية خاصة في جنوب وشرق المملكة، وتكون الرياح جنوبية شرقية خفيفة

لا شيء يشبه الظلم إلا الظالم نفسه. ولا شيء يبيح للظالم القفز إلى مهنة الخنق والقتل إلا القاتل نفسه.. وكلاهما الظالم والقاتل صورتان لعملة واحدة.. وما جرى للفتيان إبراهيم قبيلات وعدنان برية ما هو إلا

أصدرت شخصيات حقوقية وقانونية بيانا صحفيا، الثلاثاء، أكدوا فيه أن "التظاهر السلمي والتجمهر المشروع حق للأردنيين كفله الدستور والقانون لا يجوز منعه أو التضييق عليه أو شيطنته". وطالب البيان بوقف سياسة

توافد جماهير الأردنيين إلى محيط سفارة الكيان الصهيوني في منطقة الرابية لليوم العاشر على التوالي بدعوة من ملتقى دعم المقاومة. وطالب المشاركون بإسقاط معاهدة وادي عربة ووقف الجسر البري، ودعم الشعب

أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة الدكتور مهند المبيضين، أن الحكومة ليست لديها مشكلة بالتظاهر، والأمن يحمي المتظاهرين. وقال المبيضن خلال لقاء مع ممثلي وسائل الإعلام، إن الأمن الأردني

صدرت الإرادة الملكية السامية، اليوم الثلاثاء، بالمصادقة على قانون العفو العام لسنة 2024، بشكله الذي أقره مجلسا الأعيان والنواب.

أكدت وزير التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، أنه لا يوجد في الأردن حالات اجتماعية لأسر أو أشخاص تستدعي التسول. وقالت بني مصطفى خلال استشضافتها في منتدى التواصل الحكومي اليوم الثلاثاء، إنه تم ضبط 12

في الدّستور كتب محمد داودية تحت عنوان "حدودك يا إسرائيل.. من الفرات إلى النيل" أنّه جاء في سفر التكوين: «لِنسلِكَ أعطي هذه الأرض؛ من نهر مصر إلى النهر الكبير، نهر الفرات». إذن، ليست أرض فلسطين فحسب؛

رسالة الأمن يوم أمس للمواطنين المتظاهرين في منطقة الرابية.. حديث مواقع التواصل الاجتماعي حيث طالب الأمن من المواطنين بأن يكون الاعتصام سلميا وضمن القوانين المنصوصة واجبنا هو حمايتكم أولا وأخرا وحماية