لا شك أن الإعلام العربي عموماً، والأردني خصوصاً تعاطى بشكل كبير جداً مع أحداث الهجوم الصهيوني الهمجي على قطاع غزة. إلا أن الملفت أن تبايناً حاداً في تغطية الأحداث طفى الى السطح وبشكل مؤسف. فمن " تلطيف

منعت قوات الأمن العشرات من المتظاهرين في المسيرة الشعبية والحزبية من نصب خيمة احتجاجية أمام مجلس النواب في نهاية التظاهرة عصر اليوم الأحد. وجاء ذلك في المسيرة الجماهيرية والبالغ عددها ما يقرب الألف

صدرت الارادة الملكية السامية بالموافقة على قانون الموازنة العامة للسنة المالية2009 ويعمل به اعتبارا من الاول من الشهر الحالي. وتقدر الايرادات العامة بخمسة مليارات و466 مليونا و924 الف دينار في حين

تنصُب الأحزاب الأردنية والنقابات المهنية وفعاليات شعبية عصر الأحد خيمة احتجاجية أمام مجلس النواب " للمطالبة بإلغاء معاهدة وادي عربة، والدعوة لطرد السفير الإسرائيلي من عمان" كما ذكر الناطق الرسمي باسم

ما فتئت النخب السياسية والاقتصادية والأوساط الحزبية تتساءل عن مغزى توقيت قرار الملك عبد الله الثاني بتغيير مدير المخابرات العامة الفريق أول محمد الذهبي ذي الحضور القوي في المشهدين السياسي والأمني

-قرر اربعة اعضاء من مجلس بلدي الفحيص من اصل تسعه إتمام الإجراءات القانونية لاستقالاتهم من عضوية المجلس اثر خلافات في ادارة العمل البلدي والتي انعكست سلبا بحسب الاعضاء على اداء الخدمات المنوطة بالبلدية

ليس اقل من ان نتبرع لغزة كي يصل منا شيء الى اخواننا المحاصرين تحت مرمى النيران الصهيونية ، وكل عائلة اردنية صارت ملزمة اخلاقياً بتقديم ما تستطيع ولو كان شق تمرة ، ويمكن ان يساهم الجميع في فك الحصار ،

توقعت مصادر مصرفية أن تخفف البنوك من التشدد في التسهيلات خلال الربع الأول من العام الحالي، بسبب ارتفاع كلف الائتمان لديها.وقالت المصادر أن استمرار البنوك في التشدد في التسهيلات الذي جاء كرد فعل على

علقت النقابة العامة للعاملين في النقل الجوي و السياحة أضرابا كان المقرر تنفيذه لعمال فندق عالية أعتبارا من مطلع الشهر ، بعد أن تدخلت وزارة العمل بشكل ودي لوقف الشروع بالاضراب ودعوتها بحسب رئيس النقابة

اعلنت وزارة التربية والتعليم انها انتهت بالتنسيق مع ديوان الخدمة المدنية من تدقيق قوائم المعلمين والمعلمات المستحقين للترفيع وفقاً لأحكام نظام الخدمة المدنية المعتمدة لهذه الغاية وسيتم الإعلان عنها