فيديوهات قضايا المياه والطاقة

معان _ ساهرة أبو طه . “بعد أن كانت أرضي جرداء قاحلة، باتت خضراء احصد منها القمح والشعير”، هكذا يصف المزارع علي العمارين ارضه في منطقة البيضا التي تبعد 31 كيلو متر في الشمال الغربي من مدينة معان، بعد

سرعان ما تفيض مياه الصرف الصحي في شوارع المملكة بشكل عام والعاصمة عمّان بشكل خاص مع أوّل زخة للمطر في فصل الشتاء، ومع أن الجهات الحكومية مسؤولة عن تكرار هذه المشكلة، إلا إن ذلك لا يعفي المواطن من

عمّان _ محمد عدنان . يبلغ عدد المنشآت الصناعية التي اقامت مشاريع إعادة تدوير للمياه في الأردن 30 بالمئة من عدد المنشئات الصناعية في المملكة. إن مشاريع إعادة تدوير المياه في المصانع توفر ما نسبته نصف

عمّان _ أسماء رجا . تكلف ألواح الطاقة المستخدمة في السخانات الشمسية نحو 400 دينار، تدفع مرة واحدة، لكن فوائدها قد تقطف على مدار أكثر من 20 عاماً. وينصح خبراء المواطنين إلى ترشيد استهلاك الطاقة عبر

استطاعت الأبنية الخضراء أن تحقق حلم المواطنين في العيش في منزل يضمن لهم اجواءً صحية وفي ذات الوقت يوفر عليهم من قيمة فاتورة الطاقة. مبنى شركة الشرق الاوسط للتأمين واحد من الابنية الخضراء القليلة في

عمّان _ أسماء رجا . تشهد سيارات الهايبرد "الهجينة"رواجا في السوق المحلية وإقبالا من المواطنين زاد منذ مطلع العام وتعتبر السيارات الهجينة صديقة للبيئة كما يصفها خبراء البيئة، كونها لا تنتج سوى مستويات

الكرك _ محمد عدنان تعرف قرية اللجون في مدينة الكرك بكونها قرية "عائمة" على بحر من الصخر الزيتي الذي يغطي مساحات واسعة من القرية، إلا أن ما يعرف أيضاً عن القرية هو الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي

الأغوار _ عز الدين الناطور . شح المياه، وعدم انتظام توزيعها دفع العديد من المزارعين في منطقة الأغوار الشمالية إلى تغيير أنواع المحاصيل التي يزرعونها في المنطقة والتوجه نحو زراعة أنواع جديدة من

لا تفارق مشاهد كارثة مفاعل تشرنوبل عام 1986 وفوكوشيما عام 2011 بال قاطني منطقة الأزرق الذين يخشون من إقامة مفاعل نووي في الأردن. الحكومة بدورها ممثلة بهيئة تنظيم العمل الإشعاعي والنووي، نفذت العديد من

بخطوات بسيطة استطاع المواطن محمد الشرمان في مدينة إربد شمالي الأردن من التوفير في استهلاك المياه وخفض قيمة فاتورة المياه الشهرية، بعد أن اعتمد على "المياه الرمادية" وهي المياه الخارجة من المطابخ