مع ازدياد التوتر في القدس من الانباء عن نقل السفارة الامريكية الى القدس ، وتاثير ذلك على المدينة واهلها من اجراءات اسرائيلية متوقعة وغير متوقعة ، في هذا الوقت بالذات خرجت روح التندر والدعابة لدى البعض

عاد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما مجددا إلى صفوف المواطنين العاديين، بعد انتهاء فترة حكمه التي بدأت في العام 2009، ولم يعد يحمل الآن أي صفة رسمية، وكان أول ما بدأ به هو لعب الجولف. ونشرت صحيفة

اختممت في دائرة المكتبة الوطنية الدورة التدريبية الأولى ضمن برنامج تدريبي شامل حول قانون حق الحصول على المعلومات وذلك بالشراكة بين مكتب اليونسكو في عمّان، ومركز القانون والديمقراطية ودائرة المكتبة

دفعت أحداثُ المشهد الليبي المأزوم منذ سقوط نظام القذافي في عام 2011 الأردنَ إلى لعب دور أكثر فاعلية في مفاصله الداخلية، الزاخرة بالفرقة والاحتراب القبلي والعرقي والتدخل الخارجي الوازن، بدون أن يسهم

بعد مصادقة واقرار مجلس النواب على مشروع الموازنة, وبالتأكيد سيتم اقرارها تلقائيا في مجلس الاعيان, لتبدأ الحكومة مباشرة بتنفيذ قراراتها الاقتصادية اعتمادا على موافقة »ممثلي الشعب« والرامية الى فرض

من يعتقد ان المواقف المتشددة المنحازة لإسرائيل، والتي ابداها وما زال، الرئيس الاميركي المنتخب الجمهوري، دونالد ترامب، حيال الصراع العربي الاسرئيلي، انها لغايات انتخابية فقط، فهو واهم، فالرجل عازم على

كرم وزير الشباب المهندس حديثة الخريشا، اليوم الاثنين، المهندس مؤيد عوض الذي تنبه لوجود مؤشرات انهيار في احد المباني السكنية بمنطقة الجوفة. واعرب الخريشاعن تقديره للشباب الاردني في مثل هذه المواقف

كان من قبيل المصادفة عثور المُحررَين الشقيقين طارق وأكرم جبريل، على كاميرات غاية في الصّغر والدّقة زرعها جنود الاحتلال الإسرائيلي في مدخلي منزليهما في بلدة تقوع إلى الجنوب الشرقي لمدينة بيت لحم جنوب

فازت الأردن من خلال رئيس خالد هيشان الجازي مركز البادية التطوعي بالجائزة الدولية للعمل التطوعي 2017 في ملتقى الشباب العربي الذي أقيم في تونس مؤخرا. وقال الجازي أنه يقدم هذا الفوز إلى جلالة الملك عبد

أصيب الأردنيون بصدمة نتيجة أحداث الكرك الأخيرة التي عصفت بمقولة الأردن "الآمن المستقر" ونـَقـَلـَتـْهُ من ذلك الواقع إلى واقع الأردن "المشكوك بأمنه وإستقراره". وفتحت تلك الشكوك الباب على مصراعيه أمام