ثقافة
يعدّ الرّيماوي كاتبًا أردنيًا من جيل الكتّاب الرّواد، الذين ظهروا في السّبعينيات والثمانينيات، أسهم مع غيره في تطور التّجربة الأدبيّة الأردنيّة علاوة أنّه استطاع أن يقدّم أدبًا حقيقيا لا يعبّر عن موقع
لقد بدأ اليوم عكراً بالنسبة لأديلا، الشّابة النّيويوركيّة من أصول كوبيّة. هذا الصّباح استقبلت مكالمة أمّها الغاضبة منها منذ أكثر من عام لأنها لم تنتقل إلى ميامي فحسب، بل تعيش مع ماركوس، الشّاب
الأردنيون الأنباط أول من طور الخط العربي.. أجدادنا طوروا الخط الارامي ليفضي أخيرا إلى الخط العربي الحالي.. ’’رطانة الأنباط‘‘لغة أردنية خاصة طورها الأردنيون الأنباط بخليط من العربية والآرامية.. دائما
’’هذا الكتاب نما بطرقٍ لم أشهدْ مثيلاً لها، ثم وعلى نحوٍ مفاجئٍ أصبح هذا الكتاب شيئاً أكبر، أصبح التاريخ الكامل لتمثيل الآخر، أعتقد أنه أحد أوائل الكتب التي حاولت القيام بذلك. لم يكن الكتاب مجرد عملٍ
بين الخيانة والموت، والأدلجة والاستبداد، تنوّعت النعوت والصفات التي جسّدها المثقف العربي إبّان تعرية الطبقات الرسوبية الفكرية لهذه النخبة، في خِضمّ تداخلاتها المحتشمة مع الحِراكات والثورات، التي شهدها
شعرية المفارقة تكاد المفارقة تصبح سمة العمل الحديث الأساسية، وهي صيغة من الخطاب تتضمّن رؤية للعالم خلافية ودرامية في الغالب، تعني قول المرء نقيض ما يعنيه، أو أن تقول شيئًا وتقصد غيره. إنّها فنّ، وموقف
وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المطربة اللبنانية فيروز بأنها "جميلة وقوية للغاية"، بعد لقاء بينهما جاء بعد وصوله إلى بيروت، الاثنين. وقال ماكرون، في بث تلفزيوني عقب اللقاء: "قطعت التزاما لفيروز،
في نقاش السردية الفلسطينية ومدى نديتها للسردية الإسرائيلية في الأعمال الفنية (أدباً وسينما…)، ومدى استحقاقها لهذه الندية، ونحن أمام ماكينة صناعية وترويجية ضخمة، يمتاز الاحتلال بها عنا، يأخذنا الحديث
جذبت بيروت خلال ستينيات القرن الماضي المثقفين والسياسيين من مختلف أنحاء العالم العربي، ومنها الأردن، حيث ترك العديد منهم بلاده بحثاً عن "مدينة فاضلة" لم تقيّدها في تلك اللحظة حدود، سواء في جامعاتها
تمرّ اليوم الذكرى الـ33 على استشهاد رسام الكاريكاتير الفلسطيني، ناجي سليم العلي، الذي أُعلن عن استشهاده في 29 آب/ أغسطس عام 1987، بعد صراعٍ له مع الحياة لمدة 5 أسابيع منذ أن أُطلق النار عليه في 22