ثقافة

يعد القرن السادس عشر في أوروبا قرن مخاض ظهور السياسي من رحم الديني، وفي بلدان ظل الديني والسياسي متداخلين فيه لقرون، كان طبيعيا أن تتخذ عملية المفصلة بين المجالين صراعا حادا بلغت ذروته الدموية في

ثلاثة أحرف اجتمعت معا لخلق مفهوم حمل في طياته الكثير من معاني الجمال الروحي والبصري. (رسم )، هي تلك الكلمة التي تأخذنا إلى عالم الألوان والإبداع في دمجها لإخراج صورة في منتهى السحر والدقة والجمال

تعد كتب المقدمات أو المداخل من أهم الكتب التي يجب قراءتها قبل الولوج في الدراسة بأي مجال، هذه الفكرة أحد أهم قناعاتي، بل وطريقة مهمة من طرق قراءاتي للكتب، خاصة تلك التي لا أملك في أمورها دراية كافية،

للناسِ فيما يَهوُون مذاهب، ينتحلونَ أقربَها إلى قلوبِهم، يجتمعون فيها ويختلفون وتحمَّرُ في مسالكها الأنوف، إلّا أنَّ أُم كلثوم، كانت مذهبًا في الفنِّ فاق كل المذاهب، ونَحَت بالطرب ناحيةً تقاصَرَت عنها

في مسرحيته "الأرض أوّلاً"، يشير المؤرّخ والكاتب الأردني روكس بن زائد العزيزي (1903 - 2004) إلى تلقّي إبراهيم الضمور، زعيم مدينة الكرك، مطلع ثلاثينيات القرن الماضي رسالة تهديد من إبراهيم باشا بقتل

يُمثّلُ محمّد خليل أحد كتّاب القصّة القصيرة الأردنيّة المغمورين، ينتمي إلى جيلِ الثّمانينيّات، ومع ذلك؛ إلّا أنّ سيرته الذّاتيّة لم تحظَ بحيِّزٍ من التّرجمةِ والاهتمامِ في كتابِ معجمِ الأدباءِ