تقارير

زخم افتراضي يواكب أحداث 2014

واكبت مواقع التواصل الاجتماعي ما شهدته المملكة والمنطقة والعالم من أحداث على امتداد عام 2014، بمشاركة وتعليقات الناشطين والمستخدمين الأردنيين. وكان مجلس النواب المادة الأكثر حصدا للانتقادات التي غلب

تلعب عوامل عدة دوراً في كيفية توزع اللاجئين السوريين في المحافظات الأردنية، وكما يرى مراقبون فإن العاملين الاقتصادي والاجتماعي لهما الدور الرئيسي في هذا التوزيع. المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أصدرت

رسائل محبة وسلام قدمها مسيحيو سورية اللاجئون في الأردن، في عيد الميلاد، متجاهلين الحزن المختلط بالخوف من المجهول، وسط مظاهر احتفالية بسيطة، مرددين خلالها تراتيلهم الدينية في كنائس العاصمة عمان، بعد أن

بدأت السلطات الأردنية مع بداية العام الجاري إصدار هوية، وهي بطاقة تعريفية بلاستيكية ممغنطة، لسكان مخيم الزعتري للاجئين السوريين، وقررت مؤخرا منح هذه البطاقة التعريفيه لجميع السوريين المقيمين على

يشكو سكان مدينة الشرق من شح وسائل النقل العمومية، حيث لا يخدم المدينة سوى باصين فقط، وهما لا يعملان بانتظام، بل وفقا لمزاجية السائقين. وقال اسامة الزغول، وهو احد السكان، انه يضطر الى الانتظار لاكثر من

إقصاء صامت للمرأة عن مواقع صنع القرار في المؤسسات العامة

في العام 2012 صدر قرار عن رئاسة الوزراء يحيل المهندسة ميسون الزعبي، وهي أمين عام وزارة المياه والري آنذاك، على التقاعد بتنسيب من وزير المياه لتنفرد بعدها السيدة مها العلي كامرأة وحيدة تتقلد مناصب عليا