تقارير
أحمد المجاريش-سوريون بيننا منذ إعادة افتتاح معبر جابر نصيب الحدودي، بدأ الحديث حول عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم، وسط تخوف عدد كبير منهم من العودة لأسباب متعددة، منها التجنيد الإجباري والوضع

بعد اتساع دائرة حركة احتجاجات متعطلي العقبة لتضم مختلف محافظات المملكة، باشرت الجهات الرسمية بالاعلان عن توفر وظائف لهم في القطاع الخاص، فيما يقلل خبراء في مجال العمل من قدرة المحاولات الحكومية على

في خطوة احتجاجية غير مألوفة، بدأ مئات الشباب الأردنيين العاطلين عن العمل من المحافظات بالزحف نحو الديوان الملكي في العاصمة عمان؛ للمطالبة بفرص عمل، والاحتجاج على النهج الاقتصادي. البداية كانت ككرة

انتقد عدد من النواب والإعلاميين والحقوقيين، تعامل الحكومة مع مشروع قانون الجرائم الإلكترونية، الذي رده مجلس النواب أمس بعد أن أعادته الحكومة الى المجلس ضمن تعديلات وصفها البعض بـ الطفيفة. وتضمن مشروع

من قلب المعاناة والشتات أصرّ الشاب السوري دحام الحمد على إثبات ذاته وإيصال رسالته ومعاناته إلى العالم الخارجي، رغم اصابته التي أجبرته على ترك بلده الا أنّ الإرادة كانت المحفز الأول له ولمجموعة من
سوريون بيننا-أحمد المجاريش من قلب المعاناة والشتات أصرّ الشاب السوري دحام الحمد على إثبات ذاته وإيصال رسالته ومعاناته إلى العالم الخارجي، رغم اصابته التي أجبرته على ترك بلده الا أنّ الإرادة كانت

عقد في عمان وبمشاركة أكثر من مئة وخمسون مهتم من كافة محافظات الأردن ومن فلسطين واليمن وبريطانيا وبلجيكا مؤتمرا إقليميا برعاية وزيرة الدولة لشؤون الاعلام والاتصال جمانة غنيمات ودعم الاتحاد الأوروبي
يواصل المؤتمر الاقليمي (لتمكين المجتمع المدني عبر الاعلام المجتمعي) فعالياته لليوم الثاني بتركيزه على العديد من القضايا والموضوعات الهامة والمختلفة التي تسهم بتعزيز دور الاعلام المجتمعي والتركيز على

نشرت وسائل إعلامية محلية أربعين مادة صحفية عن شباب العقبة المتعطلين عن العمل والذين بدأوا صباح الخميس الرابع عشر من شهر شباط الحالي بالمسير إلى العاصمة عمان طلباً في الحصول على وظائف، كما بثت محطات
إسراء عوض-إسلام الأحمد-سوريون بيننا مشاهد ثقافية بتنا نشاهدها كل يوم وفي كل الأمكنة التي قصدها السوريون في الأردن حاملة بين طياتها عبق تاريخ سوريا وتراثها، من الحرف اليدوية إلى العراضة الشامية. ففي














































