نضال منصور
عينت الحكومة المحامي محمد قطيشات مديراً لهيئة الإعلام، وهو لا يحتاج مديحاً أو إطراءً مني أو من الإعلاميين، فقد قدم شهادات اعتماده منذ ما يقارب 15 عاماً حين بدأً يدافع عن الصحفيين الذين تقام عليهم
"سوّاق التكتوك" في مصر أصبح حكاية الناس، وصار بين ليلة وضحاها الرجل الأكثر شهرة من كل نجوم السينما، لم يقل هذا الشاب ما لا نعرفه عن مصر، ولكن في زمن النفاق والفهلوة على القنوات الفضائية و"السوشيل
كتب شاب في صفحته على الفيسبوك عن مهرجان "للبندورة" سيقام في عمان قريباً، فما هي إلا لحظات حتى كانت بعض المواقع الالكترونية تأخذ الخبر وتروج له، وتبدأ بهجوم كاسح على المنظمين ومن وراءهم، مع أنه مختلق
حتى الآن لا توجد معلومات قاطعة عن عدد الأشجار الحرجية المُعمرة التي قُطعت في غابات برقش لإقامة كلية "ساند هيرست" العسكرية، ولكن نشطاء البيئة وحماية الطبيعة يتداولون صوراً وأخباراً على وسائل التواصل
المطالب بمنح الحقوق المدنية لأبناء الأردنيات ليست وليدة اللحظة، ولم تصنعها المبادرة النيابية، بل هي تعبير عن معاناة وصرخات آلاف الأمهات الأردنيات منذ عقود، ولهذا فمن العبث والاستهانة ربطها بصفقة
سألت أصدقائي على الفيسبوك، ما هي أكثر قضية أردنية ملحة، ولها الأولوية، ومن الضروري أن أكتب عنها؟! استفاض أصدقائي في مقترحاتهم للكتابة، وسأقتبس دون ذكر أسمائهم لأنني لم أستئذنهم في النشر، الأول طلب مني
كان 30/11/1998 تاريخاً مهماً في حياتي، عدا أنه يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني، ففي ذلك اليوم أسسنا مركز حماية وحرية الصحفيين كمؤسسة مجتمع مدني مستقلة، واليوم يمضي 15 عاماً على تأسيسه دفاعاً عن حرية
برمشة عين، وفي إجازة حكومية (السبت 1/6/2013)، قررت الحكومة الأردنية حجب 291 موقعاً إخبارياً إلكترونياً، ولم تفكر بالضرر الذي سيلحق بصورة الأردن.اتخذت الحكومة قرار الحجب الذي ينص عليه قانون المطبوعات
يحظى تقرير وزارة الخارجية الأميركية كل عام عن واقع حقوق الإنسان في العالم باهتمام ليس من الحكومات فقط، بل من السياسيين ومؤسسات المجتمع المدني، لأنه يؤشر إلى رؤية أميركا لما يحدث داخل هذه البلدان،
لا تخلو جلسات الثقة من حوادث تبعث على التندر، ومن نهفات تزخر بها مواقع التواصل الاجتماعي، وهي ليست حكراً على النواب، بل تنسحب على الحكومة، والفضل في رصد كل ذلك لعدسات المصورين الجنود المجهولين الذين